مباحثات سورية – سعودية لتعزيز التعاون في مجال الطاقة المتجددةوزارة الأوقاف تتسلم مواقع إقامة الحجاج السوريين في مكة المكرمةسوريا والبحرين تتفقان على تعزيز التعاون الاقتصادي في مرحلة إعادة الإعمارالأمن العام في درعا يوقف أربعة أفراد من عصابة قطّاع الطرق بعد اشتباكاتمنح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالمية

ملك الأردن يجري مباحثات مع نظيره البحريني حول التطبيع مع إسرائيل ونظام اﻷسد

ملك الأردن يجري مباحثات مع نظيره البحريني حول التطبيع مع إسرائيل ونظام اﻷسد

أجرى ملك الأردن عبد الله الثاني، مباحثات مع نظيره البحريني حمد بن عيسى آل خليفة، حول عدة ملفات منها الملف السوري ، والتطبيع مع كل من نظام اﻷسد وإسرائيل.

وكانت البحرين قد أعادت فتح سفارتها لدى النظام في كانون الأول الماضي ، حيث تحافظ على علاقات رسمية ومعلنة.

وشملت المحادثات ، خلال زيارة أجراها ملك الأردن إلى البحرين ، أمس اﻹثنين ، العلاقات الاقتصادية بين البلدين، إلى جانب قضايا إقليمية ودولية، في قصر الصخير.

ويجري الملك الأردني جولة خليجية تشمل أيضًا الإمارات العربية المتحدة ، وتأتي استكمالا لمحادثات مع نظيره البحريني وولي عهد أبوظبي في المنامة الشهر الماضي.

ويذكر أن الأردن والإمارات وإسرائيل تعتزم توقيع اتفاق لإقامة محطة كبيرة للطاقة الشمسية في الأردن بتمويل إماراتي.

وبحث الجانبان ، سبل تطوير العلاقات بين البلدين، و تنسيق الجهود في “الحرب على الإرهاب”، إضافة لعدد من “القضايا ذات الاهتمام المشترك” ، وفقا لوكالة الأنباء الأردنية “بترا”.

وأكد عبد الله الثاني “دعم بلاده لجهود الحفاظ على سيادة سوريا واستقرارها ووحدة أراضيها وشعبها” كما “أكد الطرفان على أهمية استمرار تنسيق الجهود في الحرب على (الإرهاب)، بهدف الحفاظ على الأمن والاستقرار”.

وأشارت المحادثات إلى “ضرورة العمل لوقف التدخلات الأجنبية في شؤون المنطقة، وتأثيرها على أمنها واستقرارها” وأهمية “التعاون بين البلدين لتثبيت الأمن والاستقرار، وحماية الملاحة الدولية في مياه الخليج العربي من أي تهديدات تؤثر في حركة التجارة العالمية”.

وشدّد الملكان على “مواصلة التنسيق والتشاور حيال مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، إضافة لتكثيف الجهود ومضاعفتها للوصول إلى حل عادل للقضية الفلسطينية، واعتبار السلام خيارًا استراتيجيًا لإنهاء النزاع الفلسطيني-الإسرائيلي بشكل عادل وشامل وفقًا لقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية”.

زر الذهاب إلى الأعلى