منح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعية

ترامب يشتم نتنياهو واليهود ويتحدّث عن هدية بعشرة مليارات تتعلق بالجولان

ترامب يشتم نتنياهو واليهود ويتحدّث عن هدية بعشرة مليارات تتعلق بالجولان

هاجم الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترمب، رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق، بنيامين نتنياهو، ووصفه بأنه خائن للصداقة، وشتمه بألفاظ أخرى، منتقدا يهود الولايات المتحدة ممن صوتوا ضده، متحدثا عن تزييف الانتخابات الأميركية الأخيرة.

وقال ترمب لموقع «واللا» الإلكتروني العبري إنه فعل لأجل إسرائيل أكثر مما فعله أي زعيم آخر في العالم، موضحا أنه أعطاها المال والجنود ومنحها الجولان والقدس عندما اعترف بقرارات ضمها لإسرائيل، و”لكن أهم ما أعطيته هو الانسحاب من الاتفاق النووي مع إيران، ففي هذا أنقذتها من الدمار”.

وأضاف ترمب: “نتنياهو سارع إلى تهنئة بايدن رغم سرقة الانتخابات، ليس فقط هنأه وليس فقط من أوائل المهنئين له، لقد جاءتني ميلانيا وأخبرتني بأن نتنياهو ظهر بصوت وصورة في شريط خاص لتهنئة بايدن. وراح يتحدث عن صداقة بينهما. أي صداقة هذه؟ صحيح أن خلافات نتنياهو كانت مع باراك أوباما ولكن بايدن كان نائب الرئيس وشريكاً له في كل قراراته المعادية لإسرائيل. فلماذا يهنئه؟ لماذا لم ينتظر كما فعل الرئيس البرازيلي أو الصيني؟ إنه يعرف أن الانتخابات عندنا سُرقت”.

وأوضح أنه اتخذ قراره بالاعتراف بضم إسرائيل للجولان لمساعدة نتنياهو على الفوز في الانتخابات، التي جرت بعد أسابيع من ذلك القرار في أبريل2019، وأضاف: “لقد قال لي أشخاص من حولي إن هذه هدية تساوي عشرة مليارات دولار. هذا القرار هو الذي ساعد نتنياهو على الحصول على الأصوات بتلك الكمية الضخمة التي جعلت حزبه أكبر حزب ومنعت سقوطه… لولا دعمي له لما فاز بهذه الأصوات. أنا أنقذته من السقوط. ولكنه لم يرد بالمثل. وتصرف كناكر للجميل”.

وقال ترمب شتيمة تعني «اللعنة عليه» أو «تباً له» مضيفا أن اليهود الذين وقفوا ضده في الانتخابات اﻷمريكية هم خونة لمصالح شعبهم، “لو لم أنتخب رئيساً وأخدم أربع سنوات، قدمت فيها لإسرائيل أكثر من أي زعيم آخر. بل لا يوجد زعيم في التاريخ يقترب من حجم عطائي ودعمي لإسرائيل. أعتقد أنه لولا وجودي في الرئاسة، كان سيتم القضاء على إسرائيل. حسناً؟ هل تريد معرفة شيء آخر حقيقي؟ ما زال هناك، حتى الآن، خطر بالقضاء على إسرائيل. وفي إدارة بايدن سيصلون إلى هذا مرة أخرى، لأنهم يواصلون السعي لاتفاق مع إيران. وإذا عادوا إلى الاتفاق النووي، فستكون إسرائيل في خطر كبير جداً. خطر كبير جداً”.

وكان ترمب قد تحدث في مقابلتين إعلاميتين أجراهما معه المحلل السياسي ، باراك رافيد، ونشرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» مقاطع منهما في عددها أمس، الجمعة.

زر الذهاب إلى الأعلى