مكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريا

اغتيال مدني ونجاة عنصر للنظام في درعا

اغتيال مدني ونجاة عنصر للنظام في درعا

وكالة ثقة

شهدت مدينة درعا (جنوبي سوريا)، خلال الساعات القليلة الماضية، عمليتي اغتيال أحدها لعنصر من قوات النظام والثانية لشاب مدني، أسفرت عن إصابة الأول ومقتل الثاني.

وبحسب تجمع أحرار حوران المختص بنقل أخبار المنطقة الجنوبية، فإن مسلحين مجهولين أقدموا على إطلاق النار بشكل مباشر على الشاب “عمار علي المناجرة” في بلدة تل شهاب في ريف درعا الغربي، ما أدّى إلى مقتله على الفور.

وأوضح التجمع أن الشاب “المناجرة” هو مدني ولم يسبق له الانضمام لأي جهة، ويبلغ من العمر قرابة الستين عاما.

وفي السياق، نجا العنصر من قوات النظام “عمر حسن كساب” الملقب بـ “العياشنة”، من محاولة اغتيال، جرّاء إقدام مسلحون بإطلاق نار مباشر بالقرب من اللواء 52 في ريف درعا الشرقي.

ويعمل “العياشنة” عسكري في إدارة الإشارة، وهو من قرية المسيكة في منطقة اللجاة، ويسكن في مدينة الحراك في ريف درعا الشرقي.

وأمس السبت، قتل المساعد في “الأمن العسكري” المعروف باسم “أبو علي خلّوف” إثر استهدافه بالرصاص المباشر من قبل مجهولين على الطريق الواصل بين بلدتي تسيل وسحم الجولان غربي درعا. 

ويشغل “خلّوف” مسؤول الدراسات الأمنية بمفرزة “الأمن العسكري” في بلدة الشجرة، وينحدر من منطقة تلكلخ في محافظة حمص، بحسب التجمع.

ويوم الجمعة أيضاً، عثر الأهالي في السهول الزراعية الشمالية لمدينة جاسم بريف درعا، على جثة العنصر في قوات النظام “مصطفى منذر علوش”، والذي يعمل في صفوف الفرقة السابعة في جيش النظام، وينحدر من محافظة حماة، وكان مخطوفاً من قبل مجهولين.

زر الذهاب إلى الأعلى