أحمد الشرع: أمن الخليج أولوية وسوريا تسعى لعلاقات استراتيجيةضمن حملة “إحياء الأمل”.. قطر الخيرية تسير قافلة مساعدات للشعب السوريالخارجية الأمريكية تلتقي أحمد الشرع بدمشقالمفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوعمناشدات لإنهاء خطر قناصي الليرمون9 دول تستأنف علاقاتها الدبلوماسية مع سورياروسيا تستعد لسحب عتادها العسكري من سورياهروب الأسد من سوريا.. تفاصيل مثيرة عن الساعات الأخيرة

مناقشات “تركية – روسية” بشأن وقف إطلاق النار في سوريا وأوكرانيا

مناقشات “تركية – روسية” بشأن وقف إطلاق النار في سوريا وأوكرانيا

وكالة ثقة

بحثت وزارة الدفاع التركية مع نظيرتها الروسية، أمس الثلاثاء 11 أكتوبر، آخر التطورات في سوريا وأوكرانيا، وتطرقوا إلى تثبيت وقف إطلاق النار في البلدين لإحلال السلام في المنطقة.
وقالت وزارة الدفاع التركية في بيان لها، إن وزارة الدفاع التركية هاتفت نظيرتها الروسي وناقشوا فيها قضايا الدفاع والأمن الثنائية والإقليمية، وملفي أوكرانيا وسوريا.
وأكّد أكار خلال المكالمة على أن أولويات تركيا القصوى هي منع التهديد الإرهابي، وتحييد التنظيمات الإرهابية.
وبحسب بيان الوزارة فقد أكّد “أكار”، على أهمية الالتزام بالاتفاقيات التي تم التوصل إليها سابقا بشأن هذه القضية.
وخلال الحديث تطرق “أكار” على تأكيد الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان” مرات عدّة على ضرورة وقف إطلاق النار في المنطقة لإرساء السلام.
ولفتت بيان الوزارة أن الطرفين توافقا في الآراء بشأن وقف إطلاق النار.
وأشار بيان الوزارة إلى أن “أنقرة” تحاول تقديم جميع أنواع الدعم في المساعدات الإنسانية، مشيرا إلى أنها مستعدة كذلك للقيام بدورها من أجل السلام في المنطقة، كما فعلت حتى الآن.
وفي 28 أيلول/سبتمبر الماضي، طالب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الولايات المتحدة وروسيا بتطبيق الاتفاقيات التي أبرمتها تركيا معهما بخصوص سوريا، عام 2019.

زر الذهاب إلى الأعلى