زيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوعمناشدات لإنهاء خطر قناصي الليرمون9 دول تستأنف علاقاتها الدبلوماسية مع سورياروسيا تستعد لسحب عتادها العسكري من سورياهروب الأسد من سوريا.. تفاصيل مثيرة عن الساعات الأخيرةشادي حلوة ورفاقه.. تملق مستمر أم تكيف مع الواقع الجديد؟إسرائيل تكشف تفاصيل انتشار قواتها في جنوب سورياإليكم موعد عودة التعليم في المدارس والجامعاتتركيا تعيد تمثيلها الدبلوماسي في دمشققرارات جديدة من وزير الاتصالات

“داعش” يسيطر على طريق شرقي سوريا ويستعرض جثث قتلى قوات الأسد

“داعش” يسيطر على طريق شرقي سوريا ويستعرض جثث قتلى قوات الأسد

وكالة ثقة

استعرض تنظيم “داعش” جثث عناصر قوات الأسد، قتلوا خلال اشتباكات بالقرب من أحد الحقول النفطية في بادية دير الزور شرقي سوريا.

جاء ذلك في تسجيل مصور بثه تنظيم “داعش” اليوم الأحد من ريف دير الزور الشرقي عقب سيطرته على طريق “معيزلة”.

وظهر في التسجيل المصور أربعة من عناصر التنظيم يهتفون “الله أكبر” ويقطعون طريق المعيزلة الواقع قرب حقل “الورد” النفطي بريف دير الزور الشرقي.

كما أظهر التسجيل سيارة لـ”داعش” من نوع “بيك آب” محملة بجثث قتلى قوات الأسد.

وتشهد البادية السورية الممتدة في أرياف حمص ودير الزور والرقة انتشاراً واسعاً لخلايا تنظيم “داعش” التي تتخذ من هذه المناطق ملاذاً أمناً لها، وتشن هجمات ضد قوات الأسد والميليشيات المدعومة إيرانياً.

وأمس السبت، أفادت مصادر محلية بمصرع ثلاثة من عناصر ميليشيا “فاطميون” جراء اشتباكات شهدتها أطراف مدينة السخنة بريف حمص الشرقي مع عناصر تنظيم “داعش”.

وفي التاسع من الشهر الحالي، تعثرت حملة تمشيط البادية السورية من خلايا التنظيم التي أطلقتها قوات الأسد والميليشيات المحلية والأجنبية الموالية لها، جراء حقول الألغام المنتشرة، بحسب مصادر مقربة من نظام الأسد.

وأوضحت المصادر حينها أن عملية نزع الألغام في البادية تواجه صعوبة بسبب المعلومات والخرائط الخاطئة، التي حصلت عليها القوات المشاركة في عملية التمشيط، من القوات التي شاركت بحملات سابقة، كونها مزيفة بسبب الفساد في قوات الأسد.

زر الذهاب إلى الأعلى