المفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوعمناشدات لإنهاء خطر قناصي الليرمون9 دول تستأنف علاقاتها الدبلوماسية مع سورياروسيا تستعد لسحب عتادها العسكري من سورياهروب الأسد من سوريا.. تفاصيل مثيرة عن الساعات الأخيرةشادي حلوة ورفاقه.. تملق مستمر أم تكيف مع الواقع الجديد؟إسرائيل تكشف تفاصيل انتشار قواتها في جنوب سورياإليكم موعد عودة التعليم في المدارس والجامعات

يصاب بها 1 من كل 10 أشخاص.. سر طبي “خفي” وراء أكثر القضايا الطبية جدلًا

وكالة ثقة

تعد حالة القولون العصبي واحدة من أكثر القضايا الطبية جدلًا، بسبب عدم حسم أسبابها بشكل محدد حتى يومنا هذا.

الحالة التي يصاب بها 1 من كل 10 أشخاص حول العالم، شكلت لغزًا طبيًا يواصل العلماء بحثه للوقوف على أكثر الطرق العلاجية نجاعة معه.

هناك العديد من النظريات المتنافسة بشأن سبب الاضطراب بما في ذلك الاختلالات في ميكروبيوم الأمعاء، أو سوء التواصل بين القناة الهضمية والدماغ، أو مشاكل في حركة العضلات داخل الجهاز الهضمي.

لكن الآن، توصل أستاذ الطب في مركز “سيدارز سيناي” الطبي في لوس أنجلوس برينان شبيغل إلى نظرية مختلفة تمامًا، تقوم على مبدأ أن الحالة ناتجة عن عدم قدرة الجسم على التعامل مع الجاذبية.

وقال شبيغل: “أنظمتنا الجسدية تتأثر بالجاذبية، إذا لم تتمكن هذه الأنظمة من إدارة سحب الجاذبية، فيمكن أن تحدث مشاكل مثل الألم والتشنج وخفة الرأس والتعرق وسرعة ضربات القلب ومشاكل الظهر”.

وأضاف: “الجاذبية يمكن أن تتسبب في شد أعضائنا الداخلية إلى الأسفل، وبعض الناس أقل قدرة على التأقلم مع شدها، بسبب مشاكل في العمود الفقري مثلًا”.

يمكن أن يفسر هذا أيضًا لماذا يمكن أن يساعد العلاج الطبيعي والتمارين الرياضية في كثير من الأحيان في تخفيف أعراض القولون العصبي عن طريق تقوية هياكل الدعم في الجسم.

من جانبها، قالت مديرة قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد شيلي لو: “هذه الفرضية استفزازية للغاية، لكن أفضل شيء فيها هو أنها قابلة للاختبار”.

وأضافت: “إذا ثبتت صحتها، فهي نقلة نوعية كبيرة في الطريقة التي نفكر بها في القولون العصبي وربما العلاج أيضًا”.

زر الذهاب إلى الأعلى