ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوعمناشدات لإنهاء خطر قناصي الليرمون9 دول تستأنف علاقاتها الدبلوماسية مع سورياروسيا تستعد لسحب عتادها العسكري من سورياهروب الأسد من سوريا.. تفاصيل مثيرة عن الساعات الأخيرةشادي حلوة ورفاقه.. تملق مستمر أم تكيف مع الواقع الجديد؟إسرائيل تكشف تفاصيل انتشار قواتها في جنوب سورياإليكم موعد عودة التعليم في المدارس والجامعاتتركيا تعيد تمثيلها الدبلوماسي في دمشققرارات جديدة من وزير الاتصالاتبيان سعودي بريطاني مشترك حول سوريا.. ماذا جاء فيه؟دعوات أمريكية لتعليق العقوبات على سوريا عقب سقوط الأسد

مظلوم عبدي: تركيا قد تشن عملية عسكرية على مدينة عين العرب في شهر شباط

وكالة ثقة

رجح قائد قوات سوريا الديمقراطية “قسد” المدعو “مظلوم عبدي”، أمس الاثنين 16 يناير/كانون الثاني، شن تركيا عملية عسكرية ضدهم في مدينة عين العرب – كوباني خلال شهر شباط المقبل.

وقال “عبدي” خلال لقاء صحفي على موقع “المونيتور” أنه يأخد تهديدات تركيا على محمل الجد، وحث أنقرة على “اختيار السلام لا الحرب”. 

وقلل عبدي من حقيقة أنه والعديد من الشخصيات في المناصب القيادية في قسد كانوا في حزب العمال الكردستاني، قائلا إنه “سوري كردي” ومعني بمستقبل سوريا.

وتابع قائلاً “يجب على تركيا ألا تعاقب أكراد سوريا بسبب فشل محادثات السلام مع حزب العمال الكردستاني”.

وكانت كشفت مصادر رسمية تركية، على أن روسيا تقوم بجهود لتلبية مطالب تركيا في شمال سوريا، من أجل تجنب عملية برية قد يشنّها الجيش التركي، ضد الوحدات الكردية في المنطقة.

وأوضحت المصادر مسبقاً التي نشرتها قناة الجزيرة القطرية، أن تركيا اشترطت انسحاب قوات سوريا الديمقراطية -التي تتكون بشكل رئيسي من وحدات حماية الشعب الكردية- من منبج وعين العرب وتل رفعت في ريف حلب.

وأضافت أن أنقرة اشترطت أيضا عودة مؤسسات النظام السوري، بديلا عن “قسد”، بما فيها القوات الأمنية وحرس الحدود.

وذكرت المصادر نفسها، أن تركيا أعطت مهلة زمنية لتلبية شروطها، وإلا فإن البديل سيكون عملية عسكرية، تشمل المناطق المذكورة.

وأطلقت تركيا عملية عسكرية جوية شمال سوريا بعد أسبوع من اتهامها حزب العمال الكردستاني -الذي يتخذ مقرات له في العراق- وفي سوريا، بالوقوف وراء تفجير شارع الاستقلال بإسطنبول، الذي أسفر عن مقتل 6 أشخاص، وإصابة 81 آخرين.

زر الذهاب إلى الأعلى