الداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعيةالدفاع المدني: السرعة الزائدة تسببت بثلث حوادث السير في سوريا منذ مطلع العامالشيخ رزق من السويداء: مصيرنا واحد.. ووجهتنا دمشقعرض عسكري لقوى الأمن الداخلي في ريف إدلب لتأكيد الاستقرار الأمنيحملة أمنية واسعة في دير الزور لملاحقة المتهمين بارتكاب جرائم بحق المدنيينحلب.. غرق طفلة في نهر الساجور جنوب جرابلس بعد ساعات من اختفائهاالرئيس الشَّرع يبحث مع المجلس التركماني دور المكوّنات الوطنية في بناء سورياريف دمشق.. الإفراج عن 32 موقوفاً من أبناء حضرمجلس التعاون الخليجي يُدين اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي: تهديد لأمن المنطقة

يونيسف: حاجة تمويل العمل الإنساني لأجل اطفال سوريا زادت عقب الزلزال

وكالة ثقة

أكّدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسف”، على أن حاجة تمويل العمل الإنساني لأجل اطفال سوريا زادت عقب حادثة الزلزال التي ضربت جنوبي تركيا وشمال سوريا.

وبحسب التقرير فإن حاجة التمويل الفورية المنقذة للحياة زادت إلى 172.7 مليون دولار، وذلك لمساعدة 5.4 مليون شخص، منهم 2.6 طفل من المتضررين من الزلزال.

وأوضح أن نداء العمل الإنساني يعاني من نقص التمويل بشكل كبير، إذ تم تأمين جزء بسيط فقط من المبلغ المقدر للحاجة البالغ 328.5 مليون دولار أمريكي.

واعتبرت المنظمة أنه بعد 12 عاما من النزاع في سوريا، بالإضافة إلى الزلازل المدمر الذي ضرب أربع محافظات سورية شباط الماضي، يتركان ملايين الأطفال في سوريا، في خطر متزايد من الإصابة بسوء التغذية.

ولفت إلى أعداد كبيرة سجلت للأطفال السوريين الذين يعانون من أمراض عدة كالتقزم، وسوء التغذية الحاد، وذلك قبل الزلزال المدمر، ما يعني أن الوضع قد يزداد سوءا بسبب آثار الزلزال.

ويعاني أكثر من 609 آلاف و900 طفل سوري دون سن الخامسة من التقزم، الذي ينجم عن نقص التغذية المزمن ويسبب أضرارًا بدنية وعقلية للأطفال قد لا تعالج، الأمر الذي يؤثر على تعليمهم وإنتاجيتهم في وقت لاحق من مراحل حياتهم.

زر الذهاب إلى الأعلى