الرائد جميل الصالح: جيش العزة على أهبة الاستعداد لمواجهة التحديات الكبرى المقبلةإضراب عام في منبج احتجاجاً على مناهج قسد الدراسية وانتهاكاتها بحق الأهاليبالفيديو.. حركة نور الدين الزنكي تُسدد ضربة موجعة للميليشيات الإيرانية غرب حلبفيديو صادم.. عصابة لبنانية تختطف شاباً سورياً وتطلب فدية 50 ألف دولارللحديث عن مصير إدلب.. روسيا تُحضّر للاجتماع الـ22 ضمن مسار أستانةأين حكومة عبد الرحمن مصطفى المؤقتة؟ النازحون عند عون الدادات بلا أمان!تهديد رسمي من إيران إلى حركة نور الدين زنكي والجبهة الشامية وتحرير الشام.. ماذا جاء فيه؟صورة | وفاة مفاجئة لقائد الطائرة التركية أثناء الرحلةمن هم زكوري وهزاع المسيطران على معبر عون الدادات وكيف يستغلون المدنيين؟جميل الصالح: سنواصل المقاومة حتى تحرير كل شبر من سورياصورة لعنصر من الشرطة العسكرية في عفرين تُشعل مواقع التواصل بموقف إنسانيارتفاع أسعار القرطاسية في شمال غربي سوريا يثقل كاهل الأسر الفقيرةروسيا تنسحب من تل الحارة الاستراتيجي في ريف درعا.. ما القصة؟5 أشهر سلفاً.. النازحون من لبنان يؤثرون على إيجارات دمشق فكم بلغ إيجار المنزل؟بالصور.. ماذا تعرف عن جهود قطر في تعزيز مشاريع الري ومياه الشرب في إدلب؟

معاذ الخطيب يوجه رسالة قوية للإيرانيين مطالبًا بخروجهم من سوريا

في تصريح جديد له، وجه الرئيس الأسبق للائتلاف الوطني السوري المعارض، أحمد معاذ الخطيب، رسالة شديدة اللهجة إلى القيادة الإيرانية، دعا فيها إلى سحب قواتها وميليشياتها من الأراضي السورية في أسرع وقت.

واعتبر الخطيب أن رحيل القوات الإيرانية يمكن أن يحفظ ماء الوجه لتجنب الهزيمة السياسية والعسكرية المحققة.

وطالب الخطيب في رسالته، التي وجهها للإيرانيين، بضرورة الانسحاب الفوري للقوات الإيرانية والميليشيات التابعة لها من سوريا، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة ستكون لصالح الشعبين السوري والإيراني على المدى البعيد.

وأضاف أن هذا الانسحاب سيجنب إيران الهزيمة السياسية والعسكرية التي تتعرض لها نتيجة تدخلها العسكري في الشأن السوري.

وقال الخطيب: “الشعب السوري هو الذي قاد المقاومة منذ ولادتها، وقد فتح لها القلوب والبيوت، ولا يرغب في أن يكون تحت وصاية أي طرف، مهما كانت صفة هذا الطرف أو اسمه.”

وشدد على أن الشعب السوري هو من يقرر مقاومته أو سلمه بناءً على مصالحه الوطنية، رافضًا كل محاولات الهيمنة أو التدخل الخارجي في قراراته.

وأكد الخطيب أن استمرار التدخل الإيراني في سوريا لن يؤدي إلا إلى تعميق الأزمة وتصاعد الغضب الشعبي ضدها، داعيًا القيادة الإيرانية إلى إعادة النظر في سياساتها والتفكير بمصالحها البعيدة المدى بعيدًا عن حسابات الهيمنة الإقليمية.

هذه التصريحات تأتي في وقت تتزايد فيه الدعوات المحلية والدولية لإنهاء الوجود الإيراني في سوريا.

زر الذهاب إلى الأعلى