الأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعيةالدفاع المدني: السرعة الزائدة تسببت بثلث حوادث السير في سوريا منذ مطلع العامالشيخ رزق من السويداء: مصيرنا واحد.. ووجهتنا دمشقعرض عسكري لقوى الأمن الداخلي في ريف إدلب لتأكيد الاستقرار الأمنيحملة أمنية واسعة في دير الزور لملاحقة المتهمين بارتكاب جرائم بحق المدنيينحلب.. غرق طفلة في نهر الساجور جنوب جرابلس بعد ساعات من اختفائهاالرئيس الشَّرع يبحث مع المجلس التركماني دور المكوّنات الوطنية في بناء سوريا

بالصور.. ماذا تعرف عن جهود قطر في تعزيز مشاريع الري ومياه الشرب في إدلب؟

في إطار الجهود المستمرة لتحسين الأوضاع المعيشية في محافظة إدلب، يشارك الهلال الأحمر القطري في عدة مشاريع تهدف إلى دعم الزراعة وضمان توفير مياه الشرب للنازحين والمقيمين.

تشمل هذه المشاريع تحسين قنوات الري وتوفير مصادر مياه نظيفة، مما يسهم في تعزيز الأمن الغذائي والقدرة على كسب العيش للسكان المحليين.

وتعتبر مشاريع الري ومياه الشرب في إدلب من المبادرات الحيوية التي أطلقها الهلال الأحمر القطري، والتي تساهم في تحسين ظروف الحياة للمزارعين والنازحين على حد سواء.

ومن بين المشاريع البارزة التي تم تنفيذها، يأتي مشروع دعم الأمن الغذائي وسبل كسب العيش في منطقة سلقين وسهل الغاب، والذي يتضمن إعادة تأهيل قنوات الري من نهر العاصي إلى البساتين.

هذا المشروع يعزز قدرة المزارعين على سقاية محاصيلهم، مما يزيد من إنتاجيتهم ويعزز من الاستدامة الزراعية في المنطقة.

بالإضافة إلى ذلك، تم تفعيل آبار مياه ارتوازية وتركيب غطاسات ومضخات لهذه الآبار، مما يسهم في توفير مياه الري اللازمة للمحاصيل.

ويعتبر هذا الدعم مكونًا أساسيًا في تعزيز الأمن الغذائي، حيث يعتمد العديد من المزارعين على هذه المصادر لضمان استمرار الإنتاج الزراعي.

وفي سياق مشابه، قام الهلال الأحمر القطري بإطلاق مشروع إيصال مياه الشرب إلى منطقة الباب، والذي يستهدف توفير المياه لنحو 7 آلاف شخص، بما في ذلك سكان المدينة والمخيمات القريبة.

يتضمن المشروع إيصال مياه الشرب عبر صهاريج إلى المنازل والمخيمات، مما يساهم في تحسين الظروف الصحية والبيئية للنازحين والمقيمين على حد سواء.

وتعتبر هذه المشاريع خطوة هامة نحو تحقيق الاستدامة في المنطقة وتعزيز قدرة المجتمعات المحلية على مواجهة التحديات المرتبطة بالزراعة والموارد المائية.

ومن خلال هذه المبادرات، يسعى الهلال الأحمر القطري إلى دعم السكان في إدلب وتخفيف معاناتهم، مما يعكس التزامه الثابت تجاه القضايا الإنسانية والتنموية في سورية.

زر الذهاب إلى الأعلى