ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

شاهد | عناصر حركة نور الدين الزنكي يستعدون لاستعادة مناطقهم في حلب

انتشر فيديو جديد يظهر فيه عناصر حركة نور الدين الزنكي وهم في حالة استعداد وجاهزية تامة لدخول مدينة حلب واستعادة المناطق التي سلبت منهم من قبل قوات نظام الأسد والميليشيات الإيرانية.

ويظهر المقاتلون في الفيديو وهم يحملون أسلحتهم ويعبرون عن عزمهم على تحرير المدينة وإعادة السيطرة على الأراضي التي خسرها الفصيل سابقاً.

في تصريح خاص بالحركة، أكد أحد القادة الميدانيين أن هذه الاستعدادات تأتي في إطار خطة استراتيجية لاستعادة كافة المناطق التي سيطرت عليها قوات النظام بدعم إيراني في الفترة الماضية.

وأضاف القائد أن مقاتلي الحركة مصممون على المضي قدماً في تحقيق أهدافهم العسكرية رغم التحديات الكبيرة التي يواجهونها.

وتعتبر حلب إحدى أبرز المدن السورية التي شهدت معارك عنيفة منذ بداية الثورة السورية عام 2011. وتمكنت قوات النظام السوري بدعم مباشر من الميليشيات الإيرانية وحزب الله والقوات الروسية من السيطرة على أجزاء كبيرة من المدينة بعد معارك طويلة مع فصائل المعارضة.

ومنذ ذلك الحين، تحاول الفصائل الثورية، ومنها حركة نور الدين الزنكي، إعادة ترتيب صفوفها واستعادة المناطق التي خسرتها في المواجهات السابقة.

وتعد حركة نور الدين الزنكي إحدى الفصائل الثورية التي برزت في شمال سوريا، وخصوصاً في محافظة حلب وريفها.

وقد واجهت الحركة العديد من التحديات منذ تأسيسها، سواء من نظام الأسد أو من الميليشيات الداعمة له، إلا أنها لا تزال تحافظ على وجودها في المنطقة، مستعدة للعودة إلى خطوط المواجهة في أي لحظة.

زر الذهاب إلى الأعلى