اتصال هاتفي لتعزيز التعاون بين سوريا وسلطنة عمانتعيين محسنة المحيثاوي محافظاً للسويداءإحداث هيئة عامة لتنظيم المنافذ البرية والبحريةتركيا تؤكد استعدادها لتزويد سوريا ولبنان بالطاقةصور | العثور على مقبرة جماعية تضم مئات الجثث في حلبنقابة أطباء سوريا تصدر قرارًا لإنصاف الأطباء الذين أقصاهم النظامأول طائرة مساعدات قطرية تصل دمشق بعد سقوط النظامأول امرأة تعين حاكماً لمصرف سوريا المركزي.. من هي؟وثائق سرية تكشف محاكمة أطفال في سوريا على يد نظام الأسدأحمد الشرع: تحرير سوريا يضمن أمن المنطقة لأجيال قادمةصحيفة “تركيا”: دخول السوريين إلى تركيا سيُربط بنظام التأشيرات بعد سقوط النظام السوريوزير الخارجية المصري يستعد لزيارة دمشقانفجار في ثكنة عسكرية لقوات الأسد المخلوع بحمص يؤدي لإصابة 9 مدنيينفيديو | أهالي قريتي بلقسة وخربة الحمام بريف حمص يرفضون العبث بأمن منطقتهمتجميد اتحاد الطلبة.. نهاية صفحة سوداء من الانتهاكات داخل الجامعات السورية

إليكم آخر التطورات الميدانية في إدلب وريف حلب

شهد ريفا إدلب وحلب تصعيداً عسكرياً مكثفاً من قبل قوات النظام السوري وميليشيات إيرانية، حيث استهدفت مواقع متعددة في المنطقة بقذائف المدفعية والدبابات، إضافة إلى الطائرات المسيرة الانتحارية.

وبحسب مراسلي وكالة ثقة، قصفت قوات النظام الأطراف الجنوبية لبلدة البارة بريف إدلب الجنوبي بقذائف الهاون، كما شنت ميليشيات إيران قصفاً صاروخياً على قرية مجدليا بريف إدلب. واستهدفت قوات النظام أيضاً مناطق محيطة بمدينة الأتارب وبلدات الوساطة، القصر، وكفرعمة غرب حلب بقذائف الدبابات، ما أسفر عن أضرار مادية دون ورود معلومات مؤكدة عن خسائر بشرية حتى الآن.

وفي سياق متصل، أوضح مراسلو الوكالة أن الطائرات المسيرة الانتحارية الإيرانية من طراز F.P.V شنّت هجمات على محيط مزارع العمبرجي شرق مدينة دارة عزة بريف حلب الغربي، مما أثار مخاوف متزايدة لدى السكان من تصعيد محتمل في الأيام المقبلة.

كما استهدفت الطائرات الانتحارية مناطق في محور القصر غرب حلب، حيث لم تنفجر إحدى الطائرات. إضافة إلى ذلك، أطلقت سبع طائرات انتحارية أخرى باتجاه محاور الأتارب وكفرعمة والقصر غرب حلب، مما أجبر السكان على أخذ الحيطة والحذر والابتعاد عن التجمعات.

وأتت هذه التحركات بالتزامن مع استمرار التصعيد العسكري للنظام وميليشيات إيران في المنطقة، مما يزيد من حالة عدم الاستقرار ويدفع الأهالي للفرار من منازلهم خوفاً من التهديدات الأمنية المتزايدة.

زر الذهاب إلى الأعلى