مباحثات سورية – سعودية لتعزيز التعاون في مجال الطاقة المتجددةوزارة الأوقاف تتسلم مواقع إقامة الحجاج السوريين في مكة المكرمةسوريا والبحرين تتفقان على تعزيز التعاون الاقتصادي في مرحلة إعادة الإعمارالأمن العام في درعا يوقف أربعة أفراد من عصابة قطّاع الطرق بعد اشتباكاتمنح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالمية

مشرعون أمريكيون يناقشون مصير الأسد

أثارت تصريحات البيت الأبيض الأخيرة، وتهديداته للأسد بعدم استخدام السلاح الكيميائي مرةً أخرى، الكثير من التساؤلات في العاصمة الأمريكية، عن وجود استراتيجيةٍ واضحة للعمل هناك، وعدم الانجرار إلى مستنقعٍ جديد دون حساب.

ويتجدد الحديث بين المشرعين الأمريكيين في واشنطن عن مستقبل الأسد في سوريا، بين من يدعو إلى إعداد خطة لإزاحته عن منصبه والرد على الفظائع التي يرتكبها في سوريا، وبين من يرى أن على الولايات المتحدة التركيز على القضاء على داعش والقاعدة وترك الأسد ومصيره بيد إيران وروسيا.

تصريحات البيت الأبيض الأخيرة عن الهجوم الكيماوي المحتمل، أثارت مخاوف الكثيرين حول غياب استراتيجية للتعامل مع ما يحصل هناك، وسط دعوات للبيت الأبيض للتعاون مع الكونغرس لبناء سياسة واضحة. فغموض موقف واشنطن من الأسد يبقى لصالح الرجل، مما يعني توفير غطاء له ينجيه من العقاب، طالما يؤكد المسؤولون الأمريكيون أن أولويتهم هي داعش والوجود الإيراني في سوريا فقط.

تصريحات إدارة ترامب عن سوريا تبدو متزامنة دائماً مع ما يعصف بالإدارة من أزمات داخلية، ودائماً ما شكلت له مخرجاً من الاتهامات التي تلاحقه بقربه من روسيا. مما يدفع بعض النواب وخاصة الديمقراطيين، للتشكيك في أي شيء يصدر عن البيت الأبيض حيال سوريا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى