طلاء جدران أحد السجون.. عمل ممنهج لطمس جرائم الأسد فماهي القصة؟أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشمالي

قوات الأسد تصل مناطق سيطرتها بين الرقة وحماة

تمكنت قوات الأسد وميليشيات إيران، الجمعة، من السيطرة على كامل الطريق الممتد من مدينة الرصافة الأثرية غرب الرقة إلى بلدة أثريا في ريف حماة الشرقي، وذلك عقب انسحاب تنظيم “الدولة”.

وذكرت وسائل إعلام موالية أن قوات الأسد وميليشيات إيران استولت على 13 قرية ومزرعة وعدد من المرتفعات والنقاط، وبالتالي إحكامها السيطرة على كامل المنطقة الممتدة من الرصافة في ريف الرقة الجنوبي حتى بلدة أثريا في ريف حماة الشرقي.

انسحاب تنظيم “الدولة” مكن قوات الأسد أيضاً من عزل البلدات والقرى شمال محور أثريا الرصافة والمتاخمة لطريق خناصر بريف حلب الجنوبي.

وتأتي هذه التطورات بعد ساعات من توسيع قوات الأسد دائرة حماية طريق خناصر الذي يعتبر الشريان الوحيد إلى مناطق سيطرة النظام في حلب، وذلك بعد السيطرة على عدد من القرى والبلدات شرق بلدة خناصر جنوب حلب.

هذا و نفذ تنظيم “الدولة” مؤخراً سلسلة انسحابات أمام قوات الأسد وميليشيات إيران، والتي كانت آخرها تسليم منطقة الرصافة “الاستراتيجية” الواقعة على بعد نحو 35 كلم من الجهة الجنوبية لمدينة الرقة، إلى جانب تسليم 20 قرية وبلدة في ريف الرقة الغربي، دون أي اشتباكات أو مواجهات.

وكان تنظيم “الدولة” قد سلم أيضاً عشرات القرى والبلدات والمدن بريف حلب الشرقي، ولعل أهمها وأبرزها تسليم مدينة مسكنة “الاستراتيجية”، مقابل استماتته أمام قوات “درع الفرات” التابعة للجيش السوري الحر والمدعومة من قبل تركيا، ولا سيما في مدينة الباب بريف حلب الشمالي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى