غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

ياسر عبد الرحيم مَن الذي قاطع أستانة وجبهات الأسد؛ أخبرونا من أنتم؟

يملك القائد العسكري العامل في غرفة عمليات “فتح حلب” ياسر عبد الرحيم والناطق باسم فصيل فيلق الشام “كاريزما” خاصة تدّل على خطاباته وكلماته في الثورة السورية وكان آخرها ظهر اليوم ” مهاجماً فيها من قاطع مؤتمر أستانة وجبهات القتال”

وفي تغريدات جَزلة ل”عبدالرحيم” نشرها على حسابه الرسمي قبل قليل قائلاً: “ذهبنا للأستانة ونحمل مطالب شعبنا الذي تنفس الصعداء في فترة الهدوء الحالية ومن حقنا القبول والرفض لمقرراتها وسنقلب الطاولة ان لم تلبى مطالب شعبنا” مؤكداً انه لاينبغي علينا ترك ميدان السياسة” في ظل تكالب الأمم علينا وخاصة مدينة درعا التي تشهد تصعيدا غير مسبوق من قبل قوات الأسد وميليشياته الطائفية وروسيا.

وأبدى الرائد ياسر في تغريدةٍ له متسائلاً من الذي رفض المشاركة في الآستانة وملتزم مع النظام في جبهات قتاله؛ أخبرونا من أنتم ؟! مشيراً اننا طالبنا ونطلب بشكل دائم اشعال جبهات القتال مع قوات الاسد على جبهات الشمال في ظل غياب الحل.

فيما أشار أن كلمتنا كانت في الميدان واحدة وستبقى في المؤتمرات السياسية واحدة، مضيفاً كل تغريد خارج السرب خيانة لدم الشهداء وقسم الثورة”

من جانبه، وصف ناشطو الثورة السورية “ياسر عبد الرحيم” بعد تغريداته أنه يحمل أخلاقا عالية وثورية وطنية قيّمة نبيلة بتبنية تلك الأفكار التي تتماشى مع عقول جميع الناس، فيما يرونه بسيطا متواضعها الشيء الذي أكسبه خاضنة شعبية واسعة بكلماته التي تحاكي واقع الثورة السورية.

الجدير ذكره أنه أوضح في تغريده له أننا لسنا طرف في أي اتفاقية لاتلبي طموحات شعبنا في نيل حريته واسقاط رأس نظامه واطلاق سراح معتقلينا وهذه هي رسالتنا التي سنحملها.

يُشار الى أن “ياسر عبد الرحيم” قد عُيّن في وقت سابق قائداً عسكرياً لفصيل “فيلق الشام” في قطاع حلب، وشارك في تحرير مدينة إدلب، إلّا أنه تسلم قيادة غرفة عمليات فتح حلب والتي تشكلت في مطلع شهر نيسان عام 2015.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى