إستونيا تنهي حماية اللاجئين السوريينمارون الخولي: العودة الإلزامية للنازحين السوريين ضرورة فوريةحظر تجوال في حمص وسط تصعيد أمني واشتباكات مع فلول الأسداشتباكات مسلحة في طرطوس.. ما القصة؟الاقتصاد على سكك الشرق.. هل يعيد القطار ربط أسواق حلب بميناء مرسين؟“منسقو استجابة سوريا”: رفع العقوبات ضرورة إنسانية لدعم التعافي في البلادتصاعد التوتر بين سوريا وإيران.. تحذيرات متبادلة وتصريحات مثيرة للجدللبنان يتلقى مذكرة دولية لتوقيف اللواء المجرم جميل حسنإيران: ليس لدينا اتصال مباشر مع الجهة الحاكمة في سوريا حالياأسماء الأسد تطلب الطلاق تمهيداً للعودة إلى لندن بعد سقوط النظامتركيا تُرمم خط الكهرباء بين بيريجيك وحلب لتوفير الطاقة للسوريينأحمد الشرع: تحرير سوريا أنقذ المنطقة من حرب عالمية ثالثةمدير الجمارك في سوريا يكشف عن خطط إصلاح شاملة لإنهاء الفساد والترهل الإداريهاكان فيدان يكشف عن رؤيته الجديدة للعلاقات مع سوريامقتل إمام مرقد السيدة رقية في هجوم مسلح أثناء توجهه إلى لبنان

ترامب يثني على التعاون مع روسيا ويشيد باتفاق الهدنة بجنوب سوريا

رأى الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الأربعاء، أن اجتماعه مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، خلال قمة مجموعة العشرين كان علامة طيبة وأظهر أن البلدين يمكنهما العمل معا بشأن قضايا محل اهتمام منهما، مثل وقف إطلاق النار في سوريا.

ترامب وفي مقابلة مع شبكة “سي. بي. إن،” نقلت رويترز مقتطفات منها: قال “أعتقد أننا انسجمنا جيدا جدا. نحن قوة نووية هائلة وهم كذلك أيضا. ليس من المنطقي ألا تكون بيننا علاقة ما”.

وأضاف “وقف إطلاق النار الساري في جنوب سوريا مثالا على الإيجابيات التي أثمر عنها اللقاء مع بوتين”.

وأردف الرئيس الأمريكي أن “وقف إطلاق النار صامد منذ 4 أيام، مشيراً إلى اتفاقات سابقة مماثلة لم تصمد، مرجعاً ذلك إلى “أن من أبرم الاتفاق هما الرئيس بوتين والرئيس ترامب ولذلك هو صامد”.

وكان اتفاق وقف إطلاق النار في جنوب سوريا، قد بدأ منتصف نهار الأحد الماضي بالتوقيت المحلي، ويشمل محافظات السويداء ودرعا والقنيطرة، حيث أُعلن عن هذا الاتفاق يوم الجمعة، بعد اجتماع عُقد في مدينة هامبورغ الألمانية بين ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، على هامش قمة “مجموعة العشرين”.

هذا ولم تنشر الدول الراعية للاتفاق بعد خريطة رسمية توضح حدود المناطق المشمولة باتفاق خفض التصعيد جنوب سوريا، إلا أن المناطق المحررة في محافظتي درعا والقنيطرة شهدت هدوءاً نسبياً، تخلله خروقات محدودة، بواقع 30 خرقاً وفق تأكيد مكتب توثيق خروقات الهدنة في جنوب سوريا، تمثلت بقصف بقذائف الهاون والأسطوانات المتفجرة وراجمات الصواريخ.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى