ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشماليالشيباني: نسعى لشراكة استراتيجية مع قطرسوريا تعلن استئناف الرحلات الدولية في مطار دمشق الثلاثاء المقبل

الشبكة السورية: 92 حادثة اعتداء على مراكز حيوية مدنية في أيلول 2017

أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تقريرها الدوري الخاص بتوثيق حوادث الاعتداء على المراكز الحيوية المدنية في سوريا، سجَّل عودة قوات الحلف السوري الروسي إلى تصدُّر بقية الأطراف في الاعتداء على المراكز الحيوية في أيلول، حيثُ احتلت القوات الروسية المرتبة الأولى بعد تراجعٍ استمرَّ 4 شهور بـ 55 % من حوادث الاعتداء، فيما حلَّت قوات الأسد في المرتبة الثانية بـ 28 % منها.

وثَّق التقرير 686 حادثة اعتداء على مراكز حيوية مدنية منذ مطلع عام 2017، في حين سجّل 92 حادثة في أيلول، توزعت حسب الجهة المستهدِفة إلى 30 حادثة على يد قوات الأسد، و50 حادثة على يد القوات الروسية، و6 على يد قوات التحالف الدولي، و2 على يد كل من تنظيم الدولة وهيئة تحرير الشام، و1 على يد كل من قوات الإدارة الذاتية، وجهات أخرى.

وفصَّل التقرير في المراكز الحيوية المُعتدى عليها في أيلول، حيث توزعت إلى 31 من البنى التحتية، 14 من المراكز الحيوية التربوية، 13 من المراكز الحيوية الدينية، 6 من المربعات السكانية، 25 من المراكز الحيوية الطبية، 3 من المخيمات.

طالب التقرير مجلس الأمن الدولي بإلزام نظام الأسد بتطبيق القرار رقم 2139، وبالحد الأدنى إدانة استهداف المراكز الحيوية التي لا غنى للمدنيين عنها، وشدد على ضرورة فرض حظر تسليح شامل على حكومة الأسد، نظراً لخروقاتها الفظيعة للقوانين الدولية ولقرارات مجلس الأمن الدولي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى