غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

الشبكة السورية: 92 حادثة اعتداء على مراكز حيوية مدنية في أيلول 2017

أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تقريرها الدوري الخاص بتوثيق حوادث الاعتداء على المراكز الحيوية المدنية في سوريا، سجَّل عودة قوات الحلف السوري الروسي إلى تصدُّر بقية الأطراف في الاعتداء على المراكز الحيوية في أيلول، حيثُ احتلت القوات الروسية المرتبة الأولى بعد تراجعٍ استمرَّ 4 شهور بـ 55 % من حوادث الاعتداء، فيما حلَّت قوات الأسد في المرتبة الثانية بـ 28 % منها.

وثَّق التقرير 686 حادثة اعتداء على مراكز حيوية مدنية منذ مطلع عام 2017، في حين سجّل 92 حادثة في أيلول، توزعت حسب الجهة المستهدِفة إلى 30 حادثة على يد قوات الأسد، و50 حادثة على يد القوات الروسية، و6 على يد قوات التحالف الدولي، و2 على يد كل من تنظيم الدولة وهيئة تحرير الشام، و1 على يد كل من قوات الإدارة الذاتية، وجهات أخرى.

وفصَّل التقرير في المراكز الحيوية المُعتدى عليها في أيلول، حيث توزعت إلى 31 من البنى التحتية، 14 من المراكز الحيوية التربوية، 13 من المراكز الحيوية الدينية، 6 من المربعات السكانية، 25 من المراكز الحيوية الطبية، 3 من المخيمات.

طالب التقرير مجلس الأمن الدولي بإلزام نظام الأسد بتطبيق القرار رقم 2139، وبالحد الأدنى إدانة استهداف المراكز الحيوية التي لا غنى للمدنيين عنها، وشدد على ضرورة فرض حظر تسليح شامل على حكومة الأسد، نظراً لخروقاتها الفظيعة للقوانين الدولية ولقرارات مجلس الأمن الدولي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى