غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

“قسد” تعتقل 150 شاباً في منبج.. والأهالي يناشدون الفصائل

شنت ميليشيات قسد، اليوم الإثنين، حملة اعتقالات بحق عشرات الشباب في مدينة منبج بريف حلب الشرقي، تطبيقاً لقانون “التجنيد الإجباري” الذي فرض المجلس التشريعي التابع للوحدات الكردية.

وأشارت صفحة “منبج مباشر” إلى أن ميليشيات “قسد” أقامت صباح اليوم، ثلاثة حواجز داخل مدينة منبج، وأجبرت الشباب على النزول من السيارات وساقتهم عبر الباصات إلى جهة مجهولة، مضيفة أن عدد الشبان الذين تم اعتقالهم منذ صباح اليوم وحتى لحظة كتابة التقرير، يقدر بـ 150 مدنياً.

في السياق ذاته، ناشد أهالي مدينة منبج، الجيش الحر في لواء الشمال وحركة أحرار الشام بالتدخل لإنقاذهم من تجاوزات ميليشيات “قسد” بحق المدنيين.

وكانت ميليشيا قسد، التابعة لتنظيم “PYD”، أعلنت الخميس الماضي عن “قانون التجنيد الإجباري” عبر ما تسميه ” المجلس التشريعي في مدينة منبج وريفها” والذي ينص على تجنيد الشباب من أهالي المدينة في صفوف الميليشيا مما أثار الاستياء بين أهالي المدينة وتنادت الفعاليات المدنية إلى إعلان الإضراب.

من جهته أصدر “المكتب العسكري لمدينة منبج وريفها” التابع للجيش الحر بياناً طالب فيه أهالي منبج برفض مشروع “التجنيد الإجباري” مبيناً أن قسد تسعى من خلال حملة التجنيد إلى الزج بأبناء المدينة في مواجهة في مواجهة “أهلهم في الجيش السوري الحر”.

يذكر أن أصحاب المحال التجارية في مدينة منبج أعلنوا الإضراب عن العمل، أمس الأحد، احتجاجاً على فرض الوحدات الكردية التجنيد الإجباري، وخرجت مظاهرات في المدينة وعدد من القرى المحيطة، احتجاجاً على القرار.

مصدر الخبر : اورينت نت

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى