منح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعية

منظمة حقوقية توثق جرائم الحرب التي ارتكبها نظام الأسد من خلال البراميل المتفجرة

أوضحت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، أن مجموع ما ألقاه طيران النظام من البراميل المتفجرة تجاوز الـ 70 ألف برميلاً منذ تموز عام 2012.

وفي تقرير عن استخدام النظام للبراميل المتفجرة صادر أمس الاثنين، ذكرت الشبكة أن نظام الأسد استخدم غازات سامة في 87 هجوماً بالبراميل المتفجرة، كما استخدم مواد حارقة ضمن أربع هجمات على المدن والبلدات السورية.

وبحسب التقرير فأن مدينة دمشق وريفها كان لها النصيب الأكبر من تلك البراميل، حيث سقط عليها 22149، فيما جاءت حلب وريفها ثانياً بـ 13436 برميل، ومن ثم درعا 9901 برميل، و8482 على حماة، و7682 على إدلب، بالإضافة إلى هجمات متفرقة على حمص ودير الزور واللاذقية.

ونجم عن تلك الهجمات وفقاً للشبكة، استشهاد ما لا يقل عن عشرة آلاف و763 مدنياً بينهم 1700 طفل و1600 امرأة، إضافة إلى دمار أكثر عن 565 مركزاً حيوياً.

وأوصت الشبكة في نهاية التقرير مجلس الأمن لضمان التنفيذ الجدي للقرارات الصادرة عنه، معتبرة إنها “تحولت إلى حبر على ورق، وبالتالي فقدَ كامل مصداقيته ومشروعية وجوده”.

وكان نظام الأسد بدأ باستخدام البراميل المتفجرة في سورية لأول مرة في عام 2012، عندما قصف مدينة سلقين في محافظة إدلب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى