منح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعية

أنقرة تستدعي سفيري روسيا وإيران بسبب انتهاكات نظام الأسد في إدلب

أكدت مصادر في وزارة الخارجية التركية، اليوم الثلاثاء، إن أنقرة استدعت سفيري روسيا وإيران للشكوى مما قالت إنه انتهاك نظام الأسد لمنطقة خفض العنف في إدلب.

وأوضحت المصادر أن تركيا طلبت من السفيرين حض نظام الأسد في دمشق على إنهاء انتهاكات الحدود.

ويقصف نظام الأسد محافظة إدلب وريفها بشكل يومي، بعد انتهاء محادثات جنيف8، مستهدفاً المدنيين، في محاولة منه للضغط على الثوار قبيل انعقاد مفاوضات جنيف9، ومؤتمر سوتشي، اللذان سيعقدان خلال الشهر الجاري.

وترعى كل من روسيا وتركيا وإيران مفاوضات أستانا، الذي توصل إلى حل خفض العنف في سوريا، في 4 من مايو/أيار، شملت أربع مناطق وهي الغوطة الشرقية وجنوب سوريا وريف حمص الشمالي إضافة إلى محافظة إدلب.

وكان الرئيس التركي، “رجب طيب أردوغان”، قد أكد يوم الجمعة الماضي، أنه سيتم مواصلة مباحثات أستانا للوصول إلى حل في سوريا  دون وجود “بشار الأسد”.

والجدير بالذكر أن قرى ريف إدلب الجنوبي والشرقي تتعرض لقصف جوي عنيف من قبل الطيران الروسي والأسدي بشكل يومي، ما خلف عشرات الشهداء والجرحى ودمار مادي كبير في البنية التحتية، كما تسبب القصف بنزوح الآلاف من المدنيين باتجاه مناطق أكثر أمنا في ظل ظروف جوية قاسية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى