غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

الدفاع المدني: ما يقارب 4000 منزل تعرض للقصف من قبل قوات الأسد وروسيا في حماة

Click Hereأصدر الدفاع المدني السوري، اول يوم أمس الأربعاء، إحصائية عن استهداف نظام الأسد وحلفائه للبنية التحتية ومنازل المدنيين في ريف محافظة حماة خلال شهر آب الفائت، مشيراً إلى استهداف 3790 منزلاً للمدنيين، و89 طريقاً رئيسياً، و15 محلاً تجارياً و9 محطات توليد كهرباء.

وأوضحت إحصائية الدفاع المدني أن ريف حماة تعرض إلى 4231 حالة قصف جوي ومدفعي وصاروخي، من ضمنها 1659 قذيفة صاروخية و1931 قذيفة مدفعية و402 غارة جوية من الطائرات الحربية و171 برميلاً متفجراً و53 لغماً بحرياً وحالة من القصف بالصواريخ والقنابل العنقودية.

وأشارت الإحصائية إلى أن فرق الإنقاذ في المنظمة استطاعت إخلاء 22 شهيداً مدنياً بينهم طفل، وإسعاف 20 آخرين بينهم طفلان إلى النقاط الطبية، وعمليتي إخماد حرائق وست عمليات وسم للأماكن الخطرة ووضع لافتات تحذيرية، و80 عملية توعية و98 عملية خدمية و543 عملية للمراكز النسائية.

وذكر الدفاع المدني في الإحصائية التي نشرها على موقعها في وسائل التواصل الاجتماعي أنه خلال شهر آب الماضي، فقد متطوعاً من عناصره في القطاع الشمالي بريف حماة، جرّاء غارة روسية مباشرة استهدفت مكان إقامته بمدينة “كفرزيتا”.

وأكد الدفاع المدني أن معظم مراكزه بحماة، تعرضت إلى اعتداءات حربية خلال حملة النظام الأخيرة على المناطق المحررة، ما أجبرها على إخلاء مواقعها ومراكزها ونقل معداتها وتحولها إلى العمل بخطط الطوارئ عبر انتشارها في الأراضي الزراعية على شكل ورديات والاختفاء عن طائرات استطلاع النظام والروس وتغيير أماكنها بشكل دوري.

يشار إلى أنه نتيجة استمرار حملة التصعيد العسكري لقوات النظام وروسيا منذ شهر نهاية نيسان على مناطق خفض التصعيد، باتت مناطق واسعة في شمال حماة وجنوب إدلب شبه خالية من سكانها، بعد موجات نزوح كبيرة منها باتجاه الحدود التركية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى