حظر تجوال في حمص وسط تصعيد أمني واشتباكات مع فلول الأسداشتباكات مسلحة في طرطوس.. ما القصة؟الاقتصاد على سكك الشرق.. هل يعيد القطار ربط أسواق حلب بميناء مرسين؟“منسقو استجابة سوريا”: رفع العقوبات ضرورة إنسانية لدعم التعافي في البلادتصاعد التوتر بين سوريا وإيران.. تحذيرات متبادلة وتصريحات مثيرة للجدللبنان يتلقى مذكرة دولية لتوقيف اللواء المجرم جميل حسنإيران: ليس لدينا اتصال مباشر مع الجهة الحاكمة في سوريا حالياأسماء الأسد تطلب الطلاق تمهيداً للعودة إلى لندن بعد سقوط النظامتركيا تُرمم خط الكهرباء بين بيريجيك وحلب لتوفير الطاقة للسوريينأحمد الشرع: تحرير سوريا أنقذ المنطقة من حرب عالمية ثالثةمدير الجمارك في سوريا يكشف عن خطط إصلاح شاملة لإنهاء الفساد والترهل الإداريهاكان فيدان يكشف عن رؤيته الجديدة للعلاقات مع سوريامقتل إمام مرقد السيدة رقية في هجوم مسلح أثناء توجهه إلى لبنانميدل إيست آي: سقوط الأسد أفشل خطة إسرائيل لتقسيم سوريا إلى ثلاث دويلاتإيران: سوريا خرجت من “محور المقاومة”

أجسام إعلامية تعلن عن تشكيل “مجلس الإعلام السوري”

أعلنت عدة أجسام وتنظيمات من القطاع الإعلامي في شمال سوريا، السبت 28 نوفمبر الجاري، عن تشكيل جسم جديد يجمعهم تحت مسمي “مجلس الإعلام السوري”.
وبحسب ما جاء في بيان الإعلان فإن التحديات التي تواجه العمل الإعلامي في المرحلة الحالية دفعت لتنظيم العمل الإعلامي وحماية الصحفيين والدفاع عن حقوقهم وحرياتهم، وتقديم الرعاية لهم وتمكينهم للارتقاء بالعمل الإعلامي مهنياً وأخلاقياً.
وفي حديث خاص لرئيس اتحاد إعلاميي حلب “إسماعيل الرج”، لوكالة ثقة، قال: إن “أهمية هذه الخطوة تنبع من الهدف المشترك للأجسام التي شكلت مجلس الإعلام السوري للتخلص من التحديات التي تواجه القطاع الإعلامي”.
وأضاف الرج “مجلس الإعلام السوري ليس تشكيلا جديدا وإنما هو مظلة تجمع أربع أجسام لديها تمثيل نقابي وقِدم بالعمل المؤسساتي”.
وختم الرج بتأكيده على السعى لتوحيد الخطاب الإعلامي وترسيخ جهود الدفاع عن الصحفيين داخل سوريا.
وأكّد البيان الذي وقعه كلاً من “اتحاد اعلاميي حلب وريفها”، و”رابطة الإعلاميين للغوطة الشرقية”، و”رابطة الصحفيين السوريين”، و”نادي الصحفيين السوريين”، على أنّ المجلس يهدف لفتح قنوات اتصال مع سائر النقابات والهيئات والأجسام الإعلامية لرفع سوية العمل الإعلامي بما ينسجم مع الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والمواثيق الدولية واتفاقيات منظمة العمل الدولية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى