وفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلبهدوء وحظر تجول في جرابلس بعد اشتباكات إثر خلاف عشائريالنظام السوري يتجاهل وفاة محمد فارس.. تعازٍ أمريكية- ألمانيةسوريون يشيّعون محمد فارس إلى مثواه الأخير بريف حلبتنظيم “الدولة” يتبنى استهداف عناصر “لواء القدس” في حمصجعجع: 40% من السوريين في لبنان “لاجئون غير شرعيين”فجر الجمعة… قصف إسرائيلي يطال مواقع النظامإسرائيل أجّلت استهداف إيران.. طهران استعدت في سوريامأساة في دمشق: وفاة 4 أشخاص من أبناء الحسكة في جريمة قتل مروعةبرشلونة يواجه مشكلات عقب الخروج من دوري الأبطالالعفو الدولية” توثق انتهاكات بحق محتجزين شمال شرق سورياأمريكا وأوروبا تدرسان فرض المزيد من العقوبات ضد إيرانبغالبية ساحقة.. النواب الأمريكي يقرّ مشروع قانون “الكبتاجون 2”

أهالي وادي بردى يوجهون نداء للمجتمع الدولي

طالب ممثلوا الفعاليات المدنية والعسكرية في منطقة وادي بردى في ريف دمشق الغربي، الممجتمع الدولي تحمل المسؤوليات المترتبة عليه، وايقاف المجازر التي قوات الأسد وميليشيات حزب الله في المنطقة المحاصرة، والتي بدورها تهدد ٧ مليون إنسان في دمشق.

وأشار الممثلون في بيان لهم، إلى ضرورة إجبار قوات الأسد على وقف اطلاق النار على بردى وإدخال لجنة تقصي حقائق لمنطقة وادي بردى غربي دمشق المحاصر، وأضاف البيان أنه خلال ١٧ يوم، قصفت قوات الأسد نبع الفيجة بشكل مباشر بالصواريخ وهو ما اخرجه عن الخدمة بشكل كامل وكله موثق بالفيديو حسب البيان.

وطالب البيان اللجان الأممية بالدخول لمعاينة الاضرار والوقوف على بقايا الصواريخ والدمار وتقصي الحقائق، حول الدمار الذي حل بنبع الفيجة وباقي المناطق في المنطقة المحاصرة

وأكد البيان بأن قوات الأسد تسعى لتهجير الاهالي بتفريغ وادي لردى من أهله وهذا مارسوه جملة وتفصيلاً، كما أن اكثر من ١٠٠ ألف مدني يعيشون في حصار مطبق ويعيشون تحت خطر الموت قصفا

ويشار إلى أن قوات الأسد إلى جانب ميليشيات حزب الله تحاصر منطقة وادي بردى غرب العاصمة دمشق منذ عدة سنوات، وكانت قبل أيام قد شنت هجوما موسعا من عدة محاور على المنطقة وكثفت القصف بالبراميل المتفجرة والصواريخ والغارات الجوية وهو ما أدى إلى سقوط عشرات الشهداء والجرحى من المدنيين وتدمير عين الفيجة بشكل كامل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى