تعيينات ترامب تزلزل إيران ورسالة خامنئي للأسد تتعلق بالحرب التي لم تأتِ بعد !مصادر خاصة لـ ثقة.. قسد تعتقل 12 شاباً في منبج شرق حلبهل يتحقق حلم توحيد الجيش الحر الذي نادى به جميل الصالح في 2015؟عقوبات أمريكية تطال ضابطاً رفيعاً في جيش نظام الأسد وعائلتهالدفاع التركية: أنقرة تواصل مساعيها لتوطيد العلاقات مع دمشقلماذا تُعتبر المزة هدفاً متكرراً للقصف الإسرائيلي؟منهم سوريون.. إنقاذ 25 مهاجراً قبالة جزيرة كريت اليونانيةما الذي حدث مع الوفد الإيراني برئاسة “لاريجاني” في مطار بيروت؟روسيا تقترح مواقع جديدة لاجتماعات اللجنة الدستورية السوريةعقوبات أمريكية على 26 شركة مرتبطة بالقاطرجي لدعمها الحرس الثوري الإيراني والحوثيينحزب الله تحت الحصار في سوريا.. تصعيد إسرائيلي وأمريكي وتفتيش روسي صارمزارت دمشق سراً والتقت الأسد.. هل تُعيد غابارد ملف الصحفي أوستن تايس إلى طاولة التفاوض؟تفاصيل مقترح إسرائيلي لوقف إطلاق النار في لبنانجيش العزة وجميل الصالح.. قصة تأسيس وبناء لأحد أبرز فصائل الثورة السوريةأنقرة: أمير قطر يزور تركيا غداً

أولمرت يعترف بمسؤولية إسرائيل عن اغتيال عماد مغنية في دمشق 2008

في تصريح غير مسبوق، اعترف رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت لأول مرة بمسؤولية إسرائيل عن اغتيال القيادي في حزب الله، عماد مغنية، في العاصمة السورية دمشق عام 2008.

جاء هذا الاعتراف خلال حديثه للقناة 13 الإسرائيلية، حيث كشف تفاصيل العملية التي أسفرت عن مقتل مغنية.

وفي التفاصيل، أعلن إيهود أولمرت، رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، لأول مرة عن تفاصيل دور إسرائيل في عملية اغتيال القيادي في حزب الله اللبناني، عماد مغنية، الذي قُتل في 12 فبراير 2008.

وصرّح أولمرت للقناة 13 الإسرائيلية بأن العملية تم تنفيذها بزرع عبوة ناسفة في الجزء الأمامي من السيارة التي كان يستقلها مغنية في دمشق، مؤكدًا أن الهدف كان إيقاف مغنية الذي كان يُعد أحد أبرز الشخصيات الأمنية والعسكرية في حزب الله.

هذا الاعتراف يعتبر الأول من نوعه من قبل مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى حول عملية الاغتيال التي أثير حولها الكثير من التكهنات على مدى السنوات الماضية.

عماد مغنية، الذي يُعتبر من العقول المدبرة للعمليات العسكرية لحزب الله، كان مطلوبًا من قِبل العديد من الدول، بما في ذلك الولايات المتحدة وإسرائيل، نظرًا لدوره الكبير في عدد من العمليات التي استهدفت مصالحهما في المنطقة.

عملية اغتيال مغنية شكلت حينها ضربة قوية لحزب الله، وأثارت ردود فعل واسعة، حيث تعهد الحزب بالانتقام من إسرائيل، مما زاد من حدة التوتر في المنطقة.

Back to top button