بالأسماء.. حركة الجهاد الإسلامي تعلن مقتل 9 من كوادرها في غارة إسرائيلية على دمشقتراجع ملحوظ في أسعار زيت الزيتون في سورياحزب العدالة: الجيش التركي مستعد لعملية عسكرية جديدة شمال سورياتعيينات ترامب تزلزل إيران ورسالة خامنئي للأسد تتعلق بالحرب التي لم تأتِ بعد !مصادر خاصة لـ ثقة.. قسد تعتقل 12 شاباً في منبج شرق حلبهل يتحقق حلم توحيد الجيش الحر الذي نادى به جميل الصالح في 2015؟عقوبات أمريكية تطال ضابطاً رفيعاً في جيش نظام الأسد وعائلتهالدفاع التركية: أنقرة تواصل مساعيها لتوطيد العلاقات مع دمشقلماذا تُعتبر المزة هدفاً متكرراً للقصف الإسرائيلي؟منهم سوريون.. إنقاذ 25 مهاجراً قبالة جزيرة كريت اليونانيةما الذي حدث مع الوفد الإيراني برئاسة “لاريجاني” في مطار بيروت؟روسيا تقترح مواقع جديدة لاجتماعات اللجنة الدستورية السوريةعقوبات أمريكية على 26 شركة مرتبطة بالقاطرجي لدعمها الحرس الثوري الإيراني والحوثيينحزب الله تحت الحصار في سوريا.. تصعيد إسرائيلي وأمريكي وتفتيش روسي صارمزارت دمشق سراً والتقت الأسد.. هل تُعيد غابارد ملف الصحفي أوستن تايس إلى طاولة التفاوض؟

إدارة الهجرة التركية تتخذ إجراءً جديداً لحلّ قضية “الكمالك المجمّدة”

إدارة الهجرة التركية تتخذ إجراءً جديداً لحلّ قضية “الكمالك المجمّدة”

أكدت “اللجنة السورية التركية المشتركة” أن الحكومة التركية ستقوم بحل المشكلة التي أثارت اللغط مؤخراً حول توقيف عدد كبير من بطاقات الحماية المؤقتة “الكيمليك” الممنوحة للسوريين، بعد الحديث عن تجميد عدد كبير منها.

وقالت اللجنة في منشور على صفحتها في موقع “فيس بوك” إن رئاسة الهجرة العامة في تركيا ستبدأ، اعتماد رسائل تبليغ شخصية حول تحديث البيانات والوضع القانوني.

وأوضحت أنه ستتم إضافة اسم الشخص ورقم الكيملك (T.C) إلى الرسالة؛ منعاً لوصول الرسائل إلى الأشخاص الخطأ.

وأكدت اللجنة أنها تسعى لتسهيل الإجراءات والمعاملات الرسمية وتصحيح الوضع القانوني للسوريين في تركيا، واقتراح الحلول للحكومة، بما يخدم السوريين ولا يخالف القوانين.

وقال مدير هجرة إسطنبول بيرام يالنسو يوم الخميس الماضي إن الدائرة جمّدت قيود آلاف السوريين لكنها لم تلغها، بسبب عدم تحديث عنوان السكن.

وكان الآلاف من السوريين قد تلقوا منذ أيام رسائل من دائرة الهجرة التركية تبلغهم بتوقيف بطاقات الكيملك الخاصة بهم، وتنوّعت أسباب اﻹيقاف وكان أبرزها عدم وجودهم في أماكن إقاماتهم عند إجراء الكشف الحكومي.

Back to top button