الأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعيةالدفاع المدني: السرعة الزائدة تسببت بثلث حوادث السير في سوريا منذ مطلع العامالشيخ رزق من السويداء: مصيرنا واحد.. ووجهتنا دمشقعرض عسكري لقوى الأمن الداخلي في ريف إدلب لتأكيد الاستقرار الأمنيحملة أمنية واسعة في دير الزور لملاحقة المتهمين بارتكاب جرائم بحق المدنيينحلب.. غرق طفلة في نهر الساجور جنوب جرابلس بعد ساعات من اختفائهاالرئيس الشَّرع يبحث مع المجلس التركماني دور المكوّنات الوطنية في بناء سوريا

إستونيا تنهي حماية اللاجئين السوريين

أعلنت إستونيا عن قرارها بعدم تمديد الحماية المؤقتة التي منحتها للاجئين السوريين، حيث أكد وزير الخارجية الإستوني، مارجوس تساهكنا، أن تصاريح الإقامة الممنوحة لهم ستنتهي قريباً، مع توقع عودتهم إلى وطنهم.

وأشار تساهكنا إلى أن هذا القرار يأتي في ظل الأجواء الحالية في سوريا، التي وصفها بأنها تبدو أكثر هدوءاً واستقراراً مقارنة بالسنوات السابقة، مؤكداً أن إستونيا تسعى للحفاظ على هذا الاستقرار.

وأوضح وزير الخارجية أن الظروف الحالية لا تبرر استمرار حماية اللاجئين السوريين داخل إستونيا، وأن الوقت قد حان لدعمهم في العودة إلى بلادهم والعمل على إعادة بناء حياتهم فيها.

وأكد أن المسؤولية تجاه اللاجئين السوريين يجب أن تنتقل الآن إلى المجتمع الدولي من خلال المساعدات الإنسانية الموجهة مباشرة إلى داخل سوريا.

وفي السياق، شدد تساهكنا على ضرورة أن تكون المساعدات الأوروبية المقدمة إلى سوريا مشروطة بإنهاء الوجود الروسي في البلاد.

وأشار إلى أن استقرار سوريا على المدى الطويل يتطلب إعادة النظر في الترتيبات الدولية والإقليمية، مع وضع حد لأي تدخلات تزيد من تعقيد الوضع الأمني والسياسي.

وأضاف أن إستونيا ترى في هذه الخطوة جزءاً من مسؤوليتها للمساهمة في استقرار منطقة الشرق الأوسط من خلال إعادة توجيه الجهود نحو دعم عودة السوريين إلى بلادهم.

وأكد تساهكنا أن هذه السياسة تهدف إلى مساعدة سوريا على النهوض مجدداً، مع الحفاظ على علاقات دولية تستند إلى دعم حقوق الإنسان وتحقيق السلام.

زر الذهاب إلى الأعلى