مكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريا

إيران تُخلي مواقعها في مطار حلب الدولي (خاص)

وكالة ثقة – خاص

كشف مصدر خاص لوكالة “ثقة” أن الميليشيات الإيرانية أخلت أمس الاثنين 2 كانون الثاني/يناير، مستودعات الذخيرة في مطار حلب الدولي بريف حلب الشرقي.

وقالت المصادر لـ”ثقة”، إن الميليشيات الإيرانية أخلت جزءاً من مستودعات تخزينها العسكرية المتواجدة بمطار حلب الدولي يوم الأمس من المطار، وأرسلتهم باتجاه مستودعات عسكرية تتواجد في منطقة “تل عسان” جنوبي المطار بنحو (10 كم)، ومستودعات “خان طومان جنوبي حلب.

وأوضحت المصادر أن عمليات نقل شحنات الأسلحة تمت على ثلاث دفعات (كل دفعة تضمنت شاحنتين).

وذكر المصدر أن منطقة عسان وتلتها بريف حلب الجنوبي الشرقي خاضعة بشكل كامل لسيطرة الميليشيات الإيرانية، وأن مليشيات “لواء الباقر” تتولى الإشراف عليها.

ولفت إلى أن عمليات النقل ترافقت مع حالة استنفار شهدتها مقرات انتشار الميليشيات الإيرانية في مطار حلب الدولي، منذ فجر الأمس على خلفية تعرض مطار دمشق الدولي لضربات جويّة إسرائيلية.

وكانت وكالة إعلام النظام “سانا” نقلت في وقت سابق عن مصدر عسكري، قوله إن إسرائيل “نفذت عدوانا جويا برشقات من الصواريخ من اتجاه شمال شرق بحيرة طبريا مستهدفا مطار دمشق الدولي ومحيطه”، وذلك في الساعة الثانية فجر الاثنين.

وتسبب القصف الأول في العام الجديد بخروج مطار دمشق عن الخدمة، لتعلن النقل السورية بعد ساعات عودته إلى الخدمة من جديد.

ودائماً ما تقول إسرائيل إنها تشن ضربات جوية ضد إيران وميليشياتها في سوريا، وكانت أقواها أواخر العام الفائت، حين استهدفت شحنة أسلحة إيرانية على الحدود السورية العراقية، وتحدثت عنها في وقتٍ لاحق.

زر الذهاب إلى الأعلى