منح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعية

اختطاف طالبتين في اللاذقية.. وموالون يتهمون “الأجهزة الأمنية”

انتقد موالون التسيب الأمني الذي تعيشه مدينة اللاذقية بعد اختطاف طالبتين في أقل من أسبوع، محملين الأجهزة الأمنية مسؤولية تكرار هذه الحوادث.

وأشارت صفحة ” اللاذقية شيكاغو” إلى أن الطالبة لينا علي 21 عاماً مفقودة منذ الخميس الماضي، وذلك أثناء ذهابها لزيارة عائلتها في المشروع السابع بمدينة اللاذقية.

وأكدت الصفحة أن حوادث الخطف في اللاذقية تعود وبوتيرة أكبر وتستهدف الإناث فقط، موجهة الاتهام لأجهزة الأمن بالتقصير وعدم ملاحقة العصابات وميليشيات الشبيحة المنتشرة في المدينة.

وكانت شبكة “أخبار اللاذقية” الموالية، أعلنت منذ 3 أيام عن اختفاء الطالبة “ريم كاسر” والتي ذهبت لتقديم الامتحان في جامعة تشرين، ولكن اختفت بعدها، ولم يتمكن أحد من معرفة مصيرها حتى اللحظة.

وجاءت ردود الأفعال غاضبة من غياب الأمن في المحافظة، وكتب أحدهم تعليقاً على الخبر قائلاً “نرجو من الجهات الأمنية النائمة في اللاذقية الاستيقاظ، فقد طلع الصباح وهم منذ فترة طويلة في سبات عميق”. وكتب آخر: ” شو عم يصير بهل المحافظة، كل كم يوم عم تنخطف بنت، والأجهزة الأمنية نائمة”.

ولم تقتصر حالات الخطف على مدينة اللاذقية، حيث شهدت السويداء الأسبوع الماضي تنفيذ أهالي المدينة حكم الإعدام بحق 3 شبان تم اتهامهم بخطف فتاة “قاصر”،  وأشارت شبكة “السويداء 24” إلى أن الأهالي عثروا على ثلاث جثث بالقرب من دوار المشنقة وسط مدينة السويداء، وبجانبهم ورقة مكتوب عليها “هذا مصير كل خائن للعرض” وأسماء المتهمين الثلاثة، وجدت بجانبهم وآثار الضرب بادية على أجسادهم.

يذكر أن أهالي مدينة حلب خرجوا الشهر الماضي بمظاهرات احتجاجية على فقدان الأمن وانتشار أعمال السرقة والاعتداءات المتكررة على الأهالي من قبل الشبيحة وميليشيات ما يسمى “الدفاع الوطني” بالإضافة للاستمرار بعمليات ابتزاز التجار وأصحاب المعامل عن طريق ما يسمى بـ”الترفيق”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى