مقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟سموتريتش يرفض التهدئة في غزة ويدعو للتصعيد على جبهتينمقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟الأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقالأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومإيران تُغلق بوابة الحشد مع العراق بعد استهداف شاحنة أسلحة في البوكمالتصعيد إسرائيلي.. غارات جوية مكثفة وقصف مدفعي يستهدف مناطق جنوب لبنانإسرائيل تمدد عملياتها في جنين وتخطط لهجوم واسع بجنوب الضفةمجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحدامجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحداسرقة 25 ليرة ذهبية و300 مليون ليرة سورية من منزل في جرمانا بريف دمشق

استمرار إغلاق المدارس في مناطق الغوطة بسبب قصف قوات نظام الأسد

تستمر مدارس منطقة الغوطة الشرقية قرب العاصمة دمشق إغلاق أبوابها في وجه التلاميذ والطلاب، بسبب استمرار قصف قوات نظام بشار الأسد والميليشيات الطائفية المساندة لها المنطقة.

وأفاد ناشطون في الغوطة الشرقية أن مدارس الغوطة ماتزال مغلقة بسبب تواصل عمليات القصف التي تنفذها الطائرات الحربية لنظام الأسد وروسيا على مدن الغوطة وقراها وبلداتها.

وكانت مديرية التربية في الغوطة الشرقية أصدرت قراراً مطلع تشرين الثاني المنصرم بتعطيل المدارس في المنطقة لحين توقف القصف، إلا أن الإغلاق ما زال مستمراً بسبب اشتداد عمليات القصف.

وسبق أن تعرضت خمس مدارس في منطقة الغوطة للقصف خلال الشهر الماضي، وهي مدارس كفر بطنا وحرستا وسقبا وروضة في حمورية، إضافةً إلى قصف مدرسة في جسرين راح ضحيتها ثمانية طلاب وعدد من الجرحى.

وتشهد منطقة الغوطة التابعة لريف دمشق منذ مطلع شهر تشرين الثاني الفائت، قصفاً جوياً من قبل الطيران الحربي التابع لقوات بشار الأسد وحلفائه، ما خلف عدداً من الضحايا إضافةً لدمارٍ كبير لحق بالأبنية السكنية في المنطقة.

وكانت القيادة الثورية في دمشق وريفها، قد طالبت في بداية الشهر المنصرم، في بيان لها الأمم المتحدة “بإرسال لجنة تقصي حقائق للوقوف على واقع استهداف المدارس وتحمل مسؤولياتها القانونية والدولية” وذلك بعد القصف الذي أسفر عن مقتل ثمانية طلاب وجرح عشراتٍ آخرين.

وتعاني المنطقة من حصار خانقٍ من قبل قوات نظام الأسد منذ 4 سنوات، وتدهور الوضع الإنساني فيها جراء ندرة المواد الغذائية والطبية، وسط قصفٍ مستمر من قبل النظام على المنطقة رغم أنها مشمولة ضمن مناطق خفض التوتر بموجب اتفاق تم التوصل إليه خلال اجتماع استانا في أيلول الماضي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى