السجون في لبنان.. جُرح “لبناني – سوري – فلسطيني”أحمد الشرع يطّلع على تطورات الذكاء الاصطناعي في السعوديةسقط الجلاد.. اعتقال عاطف نجيب مهندس القمع في درعاهل يمكن لسوريا النهوض من تحت الركام بـ400 مليار دولار فقط؟أمير قطر يصل دمشق.. ماذا يحمل في جعبته؟سوريا تعلن الانتصارماذا قالت روسيا عن مصير الأسد.. ولماذا التزمت الصمت؟جدل واسع بعد قرار وزارة العدل الأخير.. ما القصة؟وفد روسي رفيع المستوى يصل دمشق.. ماذا يريد؟حركة نور الدين الزنكي ترفض الاتهامات الباطلة بحقها بعد انسحابها من الساحل السوريهل باتت واشنطن ترى في القيادة السورية الجديدة شريكًا في محاربة داعش؟ما حقيقة انسحاب القوات الأمنية من الساحل؟السعودية تتحرك لرفع العقوبات عن سوريا.. هل ينجح المسعى؟اتفاقيات كبرى بين تركيا وسوريا.. تعرف إليهاتراجع أسعار اللحوم الحمراء في دمشق.. كم بلغ سعر الكيلو؟

استمرار المعارك في الباب شرق حلب

تستمر العملية العسكرية اليوم الاربعاء التي تشنها قوات الجيش السوري الحر بإسناد من الجيش التركي على تنظيم الدولة في مدينة الباب ضمن عملية درع الفرات.

وأفاد مراسل وكالة ثقة باستمرار الاشتباكات داخل مدينة الباب بعد السيطرة على أجزاء واسعة منها من قبل الجيش الحر, كجبل عقيل والمشفى الوطني, مع تراجع طفيف للثوار داخل المدينة لأهداف عسكرية.

من جهتها أعلنت رئاسة الإركان التركية اليوم مقتل 10 عناصر من تنظيم الدولة ، واستشهاد 7 من قوات الجيش السوري الحر، إثر تفجير عربة مفخخة قرب قاعدة عسكرية مؤقتة جنوبي مدينة الباب السورية.

وذكرت رئاسة الأركان في بيان اليوم أن مجموعة من عناصر تنظيم الدولة ضمت 10 انتحاريين، استهدفت في حدود التاسعة صباحا بالتوقيت المحلي، قاعدة عسكرية مؤقتة تابعة للقوات التركية المتمركزة في المنطقة.

وأضاف البيان قوات المناوبة الموجودة في المنطقة من عناصر الجيش الحر قتلت 8 انتحارين كانوا متجهين إلى القاعدة سيرا على الأقدام، إلا أن 7 من قوات المعارضة استشهدوا إثر انفجار سيارة مفخخة، كان يقودها إرهابيين اثنين.

وبحسب البيان لم تلحق أي إصابات في صفوف القوات التركية المتمركزة في القاعدة.

ويشار إلى أن الجيش الحر بدأ عملية درع الفرات بمساندة من الجيش التركي بتاريخ 24 اب اغسطس 2016 بهدف تطهير شمال وشرق حلب من تنظيم الدولة والقوات الانفصالية pyd

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى