ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

الأمم المتحدة: أكثر من 200 ألف نازح من إدلب خلال شهر

أعلنت الأمم المتحدة عن نزوح ما يزيد عن 212 ألف مدني خلال مدة لا تتجاوز الشهر، وذلك نتيجة التصعيد العسكري من قبل قوات الأسد والميليشيات الإيرانية بدعم جوي روسي على إدلب وريفها.

وأحصى مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الجهود الإنسانية في تقرير له نُشر يوم أمس الثلاثاء، 212 ألفاً و140 حالة نزوح، في الفترة ما بين 15 كانون الأول الماضي و16 كانون الثاني الجاري.

وأكد المكتب الأممي فرار 6700 عائلة من مناطق سيطرة الثوار في محافظة حماة إلى مناطق مجاورة تسيطر عليها قوات نظام بشار الأسد، منوهاً إلى أن محافظة إدلب تؤوي 2.5 مليون نسمة بينهم 1,1 مليون نازح.

وأوضح تقرير المكتب الأممي أن النسبة الأكبر من النزوح كانت باتجاه قرية دانة في محافظة إدلب حيث بلغ عدد النازحين 58338 شخصاً، مشيراً إلى أن أعدادا كبيرة من المدنيين نزحوا إلى محافظتي حلب وحماة المجاورتين.

وقال المكتب الأممي في تقريره إن اشتداد القصف أدى إلى خروج العديد من المستشفيات الميدانية في المنطقة التي غدت خارج الخدمة بسبب المعارك، منبهاً من أن مراكز طبية أخرى تعاني “نقصاً” في التجهيزات الطبية.

وأشار التقرير إلى أن “المنشآت الطبية تعاني جراء تزايد الحالات التي تستقبلها بسبب حركة النزوح الأخيرة”، وأردف التقرير أن “انخفاض درجات الحرارة وغياب الملاجئ يؤديان إلى تفاقم الأوضاع الصحية للنازحين وإلى أمراض سببها الصقيع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى