مقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟سموتريتش يرفض التهدئة في غزة ويدعو للتصعيد على جبهتينمقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟الأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقالأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومإيران تُغلق بوابة الحشد مع العراق بعد استهداف شاحنة أسلحة في البوكمالتصعيد إسرائيلي.. غارات جوية مكثفة وقصف مدفعي يستهدف مناطق جنوب لبنانإسرائيل تمدد عملياتها في جنين وتخطط لهجوم واسع بجنوب الضفةمجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحدامجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحداسرقة 25 ليرة ذهبية و300 مليون ليرة سورية من منزل في جرمانا بريف دمشق

الأمم المتحدة تلقينا تقارير مزعجة عن مجازر إدلب وحماة

الأمم المتحدة تلقينا تقارير مزعجة عن مجازر إدلب وحماة

أعلنت الأمم المتحدة، أمس الجمعة، تلقيها عدداً من “التقارير المزعجة” نتيجة القصف الجوي الذي يستهدف ريفي إدلب وحماة شمال سوريا، والمعارك بين قوات الأسد من جهة والثوار من جهة أخرى.

وقال نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة “فرحان حق” تلقينا تقاريراً عن مقتل عدد من المدنيين وتوقف مشفى في مدينة معرة النعمان عن العمل، جنوبي إدلب، نتيجة غارات لطائرات حربية لم يتم تحديد هويتها.

وأضاف “حق” نشعر بالقلق جراء تداعيات القتال على المدنيين شمالي سوريا، ففي الثالث من كانون الثاني الجاري، أفادت التقارير أن غارات جوية أصابت قرية تل الطوقان بريف إدلب الشرقي، ما أدى لمقتل 5 أشخاص”.

وتابع “حق” إن غارات الجوية استهدفت مدينة معرة النعمان بريف إدلب الجنوبي، أسفرت عن مقتل 5 أشخاص وتوقف مستشفى الأمومة والأطفال عن العمل، مشيراً ان هذه هي المرة الثالثة في أقل من أسبوع، التي تتعرض فيها المستشفى نتيجة للغارات الجوية”.

يشار إلى أن سلاح الجو التابع لقوات الأسد وحليفه الروسي يشنون حملة جويّة وبرية هي الأعنف على ريفَيْ حماة وإدلب، مما أسفر ذلك الهجوم إلى موجات نزوح غير مسبوقة باتجاه الشمال الغربي، ولم تفلح جهود المنظمات الإغاثية حتى الآن في استيعاب تَبِعات ذلك النزوح المتزايد.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى