مكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريا

الأمم المتحدة: نظام الأسد هاجم خان شيخون بغاز السارين

أعلن محققون تابعون للأمم المتحدة للمرة الأولى اليوم الأربعاء، أن نظام الأسد هو المسؤول عن هجوم بغاز السارين على مدينة خان شيخون في الرابع من نيسان الماضي ما أدى إلى مقتل 87 شخصا.

وجاء في التقرير الرابع عشر الذي أصدرته لجنة التحقيق التابعة للأمم المتحدة حول وضع حقوق الإنسان في سوريا “في الرابع من نيسان، وفي إطار حملة عسكرية جوية، استخدمت القوات الجوية السورية غاز السارين ما أدى إلى مقتل أكثر من 87 شخصا غالبيتهم من النساء والأطفال”.

وأوضح المحققون أنه “تم استخدام السلاح الكيمياوي في سوريا 33 مرة حتى الآن، قوات النظام نفذت 27 هجوماً بالكيمياوي منها 7 بين 1 آذار و7 تموز هذا العام”، بحسب رويترز.

واعتبر التقرير أن قوات الأسد “واصلت نمط استخدام الأسلحة الكيمياوية ضد المدنيين في المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة”، موضحاً أن هجوم خان شيخون هو “الأخطر”. ووصف ذلك بأنه جريمة حرب.

وكانت الولايات المتحدة قصفت قاعدة الشعيرات الجوية في محافظة حمص باستخدام 59 صاروخاً من طراز “توما هوك”، رداً على هجوم كيماوي نفذه نظام الأسد في مدينة خان شيخون بريف إدلب متسبباً بوقوع عشرات الشهداء من المدنيين.

يذكر أن المفتشين الدوليين المختصين بالأسلحة الكيماوية، عثروا بعد المجزرة على ما وصفوها بأنها أدلة “لا تقبل الجدل” حول استخدام غاز السارين أو مادة مماثلة في الهجوم الكيماوي على خان شيخون.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى