الهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟

الائتلاف الوطني يحذر من مخاطر تصعيد النظام وحلفائه ويدعو العالم لإنقاذ المدنيين في إدلب

استنكر الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية في بيانٍ له يوم أمس، الغياب الكامل للمجتمع الدولي وانقطاعه عن ما يجري على الأرض بالشمال السوري، حيث يستمر القصف العشوائي من قبل قوات النظام والميليشيات الإيرانية بتغطية روسية في خرق لاتفاق إدلب.

وأدان الائتلاف في بيانه استمرار قوات النظام وحلفائه باستهداف المدنيين العزل، مضيفاً: “وكأن الأمر طبيعي وكأنه لا وجود لأي اتفاق، ولا لأي أطراف ترعاه أو يهمها استمراره”.

وأكد الائتلاف الوطني على إدانته للقصف العشوائي المستمر لقوات النظام وكذلك لأي هجمات أو تحركات تخالف ما تم الاتفاق عليه في سوتشي.

وقال الائتلاف الوطني إن العالم مطالب بعدم إضاعة المزيد من الوقت، وبالعمل على ممارسة ضغط على النظام وداعميه لإجبارهم على سلوك طريق آخر يلتزم بوقف الإجرام والقصف ويتحرك بجدية نحو العملية السياسية وفق قرارات مجلس الأمن وبيان جنيف.

ودعا الائتلاف الأطراف الضامنة لاتفاق إدلب والموقعة عليه وجميع أطراف المجتمع الدولي إلى متابعة الوضع على الأرض وعدم ترك المدنيين يتعرضون لقصف عشوائي يهدف لقتلهم أو تهجيرهم محولاً القرى والبلدات والمدن إلى خراب.

وطالب الائتلاف الوطني في بيانه المجتمع الدولي بإدراك مخاطر الهجمات التصعيدية للنظام والميليشيات الإيرانية الإرهابية واستيعاب أهدافها الحقيقية والعمل على وقفها وتجنيب المنطقة عواقبها الكارثية. المصدر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى