ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

الائتلاف الوطني يُجري تعديلات على ممثلي الفصائل العسكرية

أجرى الائتلاف الوطني السوري، تعديلات مهمة شملت ممثلي الفصائل العسكرية السورية.
ونقلت جريدة عنب بلدي على لسان عضو الهيئة السياسية للائتلاف الوطني، ياسر الفرحان، عن وجود تعديلات شملت العقيد فاتح حسون، وبشار الزعبي، وراكان الخضير، والنقيب محمد الفضلي، ومحمد رجب رشيد، دون توضيحه لأسباب التعديلات والبدائل المقترحة وآلية تعيين أعضاء جدد.
وأكّد الفرحان على أن العمل المؤسساتي يحتاج لتجديد دماء، وترك المكان لمن يستطيع التقديم للصالح العام أكثر، مضيفا أن الثورة السورية خرجت ضد تكريس السلطة واستمرارها بيد أشخاص محددين.
من جانبه اعتبر المحلل العسكري، أحمد رحال، في تغريده له على حسابه في موقع “تويتر” أن الائتلاف فصل هذه الشخصيات من عضويته لعدم وجود فصائل تتبع لهم على الأرض، بعد انتسابهم إلى الائتلاف باسم فصائل تبين لاحقا أنها غير موجودة.
ويعقد الائتلاف الوطني السوري، اجتماعات متكررة مع الفصائل العسكرية الممثلة في الائتلاف الوطني، ويناقشون وبشكل دوري واقع الجيش الوطني السوري، وعمليات تطويره بما يتناسب مع المعايير العالمية.

زر الذهاب إلى الأعلى