ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

الائتلاف يطالب بمحاسبة المتورطين بجرائم الكيماوي في سورية

طالب الأمين العام السابق للائتلاف الوطني السوري عبد الإله فهد، بمحاسبة بشار الأسد وجميع المتورطين في استخدام الأسلحة الكيماوية في سورية، والتي أثبتتها لجنة تحقيق خاصة تابعة للأمم المتحدة.

جاء ذلك خلال مشاركتة في المؤتمر الخاص بالأسلحة “الكيماوية والألغام”، الذي جرى في العاصمة الأمريكية واشنطن بين 19 – 21 أيلول الجاري.

وقدم فهد خلال مداخلته شرحاً موسعاً لأعداد ضحايا الهجمات الكيماوية، مشيراً إلى أن عدم محاسبة الأسد على تلك الجرائم أعطته الضوء الأخضر لشن المزيد من الهجمات ضد الشعب السوري.

وناشد فيها المجتمع الدولي بتقديم المساعدة العاجلة للشعب السوري، ودعم مطالبه بنيل الحرية والكرامة، مؤكداً أن ذلك لن يكون إلا من خلال تحقيق العدالة الانتقالية التي تأتي بعد محاسبة مجرمي الحرب.

وكانت لجنة أممية قد أكدت مسؤولية نظام الأسد عن شن 27 هجوماً كيماوياً من مجموع 33، منها هجوم خان شيخون بريف إدلب في نيسان الماضي، والذي أدى إلى سقوط نحو 100 شهيد بينهم نساء وأطفال.

وطالب الائتلاف الوطني بتطبيق المادة 21 من القرار 2118، والتي تنص على فرض تدابير تحت الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة في حال استخدام أحد الأطراف السلاح الكيماوي في سورية.

المصدر: الدائرة الإعلامية للائتلاف الوطني السوري

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى