إستونيا تنهي حماية اللاجئين السوريينمارون الخولي: العودة الإلزامية للنازحين السوريين ضرورة فوريةحظر تجوال في حمص وسط تصعيد أمني واشتباكات مع فلول الأسداشتباكات مسلحة في طرطوس.. ما القصة؟الاقتصاد على سكك الشرق.. هل يعيد القطار ربط أسواق حلب بميناء مرسين؟“منسقو استجابة سوريا”: رفع العقوبات ضرورة إنسانية لدعم التعافي في البلادتصاعد التوتر بين سوريا وإيران.. تحذيرات متبادلة وتصريحات مثيرة للجدللبنان يتلقى مذكرة دولية لتوقيف اللواء المجرم جميل حسنإيران: ليس لدينا اتصال مباشر مع الجهة الحاكمة في سوريا حالياأسماء الأسد تطلب الطلاق تمهيداً للعودة إلى لندن بعد سقوط النظامتركيا تُرمم خط الكهرباء بين بيريجيك وحلب لتوفير الطاقة للسوريينأحمد الشرع: تحرير سوريا أنقذ المنطقة من حرب عالمية ثالثةمدير الجمارك في سوريا يكشف عن خطط إصلاح شاملة لإنهاء الفساد والترهل الإداريهاكان فيدان يكشف عن رؤيته الجديدة للعلاقات مع سوريامقتل إمام مرقد السيدة رقية في هجوم مسلح أثناء توجهه إلى لبنان

الجيش الوطني السوري يردّ على “أوغلو”: المصالحة مع الأسد خيانة

الجيش الوطني السوري يردّ على “أوغلو”: المصالحة مع الأسد خيانة

وكالة ثقة

أصدر الجيش الوطني السوري، بياناُ له، اليوم الجمعة 12 آب/أغسطس، ردّ من خلاله على تصريحات وزير الخارجية التركي بخصوص إجراء مصالحة بين المعارضة السورية ونظام الأسد.

ووصف بيان الجيش الوطني الذي نشره صباح الجمعة أن نظام الأسد هو خطر على الشعب السـوري والتركي والمنطقة، وهو مخلب إيران، وذيل روسيا، وراعي الإرهاب الداعشي والقسدي، وأن مسـؤولية الجيش الوطني هي التصدي لهذا النظام المجرم بالوسائل المشـروعة كافة إلى حين خضوعه لإرادة الثورة وقرارات المجتمع الدولي في تشكيل هيئة حكم كاملة الصلاحيات لا مكان فيها لنظام الأسد المجرم وأركانه ورموزه خونة الشعب والوطن.

واعتبر بيان الجيش أن المصالحة مـع نظام الإجرام والإرهاب عدا عن أنه خيانة فـهـو تدمير للمنطقة وتسليمها للفوضى والتكفير والخراب.

وكان التقى “مولود جاويش أوغلو” وهو وزير الخارجية التركي وزير خارجية الأسد فيصل المقداد، في العاصمة الصربية بلغراد أمس السبت، وأكّد على أنه أجرى محادثة قصيرة مع مقداد في اجتماع دول عدم الانحياز ببلغراد وأشار إلى أنه بلاده عليها أن تصالح المعارضة والنظام في سوريا بطريقة ما وإلا فلن يكون هناك سلام دائم”.

وأمس الخميس دعا ناشطون للخروج في مظاهرات اليوم الجمعة 12 آب/أغسطس، احتجاجا على التصريحات آنفة الذكر.

زر الذهاب إلى الأعلى