ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

الدفاع التركية تُلمح إلى قرب موعد العملية العسكرية في سوريا

الدفاع التركية تُلمح إلى قرب موعد العملية العسكرية في سوريا

وكالة ثقة

أفاد “خلوصي أكار” وهو وزير الدفاع التركي اليوم الثلاثاء 31 مايو/أيار، يتصريحات تشير إلى قرب العملية العسكرية التركية، مبرّراً موقف بلاده من تلك العملية.

وقال آكار في تصريحات صحفية نقلتها وسائل إعلام تركية، اليوم، إن قوات بلاده مستعدة بشكل كامل بعدتها وعتادها وجنودها ومعنوياتها وخبراتها من أجل أي مهام تكلف بها، وهي قادرة وحازمة ولديها العزم لإجراء عملية عسكرية كهذه.

وأكّد وزير الدفاع على أن الهدف الوحيد لبلاده من تلك العملية هو الأمن القومي وأمن الحدود، في وقت تسعى المنظمات الإرهابية لإنشاء حزام إرهابي في المنطقة لم تسمح تركيا بذلك”.

وأضاف “آكار” أن بلاده لو لم تفعل تركيا ذلك لكانت تركيا أمام واقع أصعب، فاليوم تركيا تقييم الأمر كما في السابق، وبالتالي لن تسمح بأي تهديدات من هذه المنطقة وعلى الجميع أن يعلم حزم الجيش التركي في هذا الأمر”.

وشدد على ضرورة تفهم جميع الدول الموقف التركي أن حزب العمال الكردستاني “PKK” هو نفسه وحدات الحماية الكردية “YPG”، مؤكداً أن بلاده لن تقبل بوجود هذه العناصر على حدودها مهما كانت الجهة التي تقف خلفهم.

وأكد آكار على احترام تركيا وحدة وسيادة دول الجوار، وعلى رأسها سورية والعراق، إلا أن حماية أمنها القومي يدفعها إلى إجراء هذه العمليات العسكرية.

وأعرب آكار في ختام حديثه عن أمله في أن يفهم الجميع ذلك، وأن هدف تركيا هم الإرهابيون فقط، من دون أن يكون هدفها التمييز بين المذاهب والأديان والعرقيات، وأم المستهدفون هم إرهابيون في الكردستاني ووحدات الحماية الشعبية.

زر الذهاب إلى الأعلى