ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

السويد تمنح 34 ألف دولار لكل مهاجر يوافق على العودة الطوعية إلى بلده

أعلنت الحكومة السويدية عن قرار جديد يمنح كل مهاجر يوافق على العودة الطوعية إلى بلده مبلغاً قدره 350 ألف كرون سويدي (حوالي 34 ألف دولار أمريكي).

يأتي هذا القرار ضمن سياسات جديدة تستهدف الحد من الهجرة، وهو جزء من توجيهات حزب “الديمقراطيين السويديين” المناهض للهجرة.

وفقاً للقرار الذي أعلنه وزير الهجرة الجديد “يوهان فورسيل”، سيبدأ تنفيذ هذه السياسة اعتباراً من بداية عام 2026.

وستُمنح هذه المكافأة المالية لكل مهاجر يوافق على التخلي عن إقامته الشرعية وجنسيته السويدية.

ويُعد هذا القرار جزءاً من الجهود الحكومية لتشجيع العودة الطوعية للمهاجرين، خاصة في ظل توجهات حزب “الديمقراطيين السويديين” المناهضة للهجرة.

في الوقت الحالي، يحصل المهاجر الذي يقرر التخلي عن إقامته أو جنسيته السويدية على تعويض قدره 10 آلاف كرون (970 دولاراً)، بشرط ألا يتجاوز المبلغ الإجمالي 40 ألف كرون لكل عائلة.

ويعتبر هذا التعويض الحالي أقل بكثير مقارنة بالمبلغ المقترح في القرار الجديد.

يُذكر أن السويد تستضيف حوالي 2.76 مليون مهاجر، ما يعادل 28% من عدد السكان، وتشكل الجالية السورية النسبة الأكبر منهم.

ويُتوقع أن يثير هذا القرار جدلاً واسعاً داخل السويد وخارجها، في ظل ما يمثله من تغيير في سياسات الهجرة والاندماج في البلاد.

زر الذهاب إلى الأعلى