مباحثات سورية – سعودية لتعزيز التعاون في مجال الطاقة المتجددةوزارة الأوقاف تتسلم مواقع إقامة الحجاج السوريين في مكة المكرمةسوريا والبحرين تتفقان على تعزيز التعاون الاقتصادي في مرحلة إعادة الإعمارالأمن العام في درعا يوقف أربعة أفراد من عصابة قطّاع الطرق بعد اشتباكاتمنح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالمية

الصين تُدين العقوبات الأمريكية على الأسد وتُبدي استعدادها لتزويد دمشق بلقاح كورونا

أعرب وزير الخارجية الصيني، وانغ يي، أمس الأحد، عن إدناته تجاه الإجراءات الاقتصادية القسرية المفروضة على النظام السوري.
جاء ذلك في اتصال هاتفي أجراه الوزير الصيني مع نظيره السوري، فيصل المقداد، شدد خلاله على ثبات موقف بلاده الداعم لحل سياسي بقيادة سوريا، وبما يتوافق مع إرادة ومصالح الشعب السوري، مطالبا المجتمع الدولي بتوحيد الجهود لمكافحة الإرهاب.
وأعرب عن تقدير بلاده لمواقف رأس النظام بشار الأسد، وعن استعداد بلاده لتقديم الدعم والمساعدة في مواجهة تداعيات الوباء من خلال استمرار إرسال المساعدات الطبية والوقائية وكذلك المساعدات الغذائية وغيرها وفق احتياجات سوريا، كما عبر عن استعداد بلاده لتزويد سوريا باللقاح الصيني.
وفي 29 كانون الثاني الجاري، أبدت وزارة خارجية النظام السوري، عن وقوفها إلى جانب الصين ضد أي محاولات للتدخل في شؤونها الداخلية لاسيما في إقليم “شينجيانج”.
وأعربت خارجية النظام عن إدانتها الشديدة ورفضها المطلق للسياسة الأمريكية ومواقف مسؤوليها تجاهها.
وجددت خارجية النظام بتمسكها بمبدأ الصين ووقوفها إلى جانبها ضد أي محاولات للتدخل في شؤونها الداخلية؛ بما يتناقض مع أهداف ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة، لا سيما في “تايوان وهونج كونج وشينجيانج”، وفق قولهم.

زر الذهاب إلى الأعلى