منح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعية

العفو الدولية تدعو “ماكرون” لإعادة الأطفال الفرنسيين المحتجزين في سوريا

العفو الدولية تدعو “ماكرون” لإعادة الأطفال الفرنسيين المحتجزين في سوريا

وكالة ثقة

دعت منظمة العفو الدولية الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، إلى إعادة الأطفال الفرنسيين المئتين المحتجزين في سوريا.

وطالبت منظمة العفو في بيان أصدرته مساء أمس الأحد بعيد الإعلان عن فوز ماكرون بولاية ثانية، وضع حقوق الإنسان “في قلب أولويات” ولاية “ماكرون” الجديدة.

وقالت “سيسيل كودريو” إن رئيسة الفرع الفرنسي لمنظمة العفو الدولية، في البيان “لم تكن الولاية الرئاسية الأولى مثالية في مجال حقوق الإنسان، لذا ندعو رئيس الجمهورية الذي أعيد انتخابه إلى جعل عهده الثاني نموذجياً”.

وأشارت إلى أنها “في حين بدأ جمع الأدلّة على جرائم دولية مفترضة في أوكرانيا وتسنى لعدة دول أوروبية محاكمة مجرمي حرب سوريين بالاستناد إلى الولاية القضائية العالمية، ما زال القانون الفرنسي يتضمّن قيوداً تقوض بشدة قدرات محاكمه”.

وجاء في بيان المنظمة بفرعها الفرنسي “ندعو إلى إعادة توطين الأطفال الفرنسيين المئتين المحتجزين في سوريا خلافاً لكلّ قواعد القانون بلا أيّ تأخير، وهو النهج الذي ينتهجه المزيد من الدول الأوروبية”.

وتعتمد باريس راهناً سياسة لإعادة التوطين تقوم على دراسة كلّ حالة على حدة، وهي أعادت 35 طفلاً، أغلبهم يتامى. وتشدّد على ضرورة محاكمة البالغين في مكان وجودهم.

وتعدّ عودة الفرنسيين الذين التحقوا بتنظيم داعش الإرهابي مسألة حساسة في بلد ما زال تحت صدمة الاعتداءات المنفذة على أراضيه اعتباراً من العام 2015.

زر الذهاب إلى الأعلى