مقتل إمام مرقد السيدة رقية في هجوم مسلح أثناء توجهه إلى لبنانميدل إيست آي: سقوط الأسد أفشل خطة إسرائيل لتقسيم سوريا إلى ثلاث دويلاتإيران: سوريا خرجت من “محور المقاومة”الشرع للوفد الأميركي: سوريا ستبقى على الحيادأحمد الشرع: أمن الخليج أولوية وسوريا تسعى لعلاقات استراتيجيةضمن حملة “إحياء الأمل”.. قطر الخيرية تسير قافلة مساعدات للشعب السوريالخارجية الأمريكية تلتقي أحمد الشرع بدمشقالمفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوع

الهيئة العليا للمفاوضات تجتمع في الرياض لمناقشة توسعة الهيئة

بدأت في العاصمة السعودية الرياض،  أمس الأحد، اجتماعات الهيئة العليا للمفاوضات برئاسة منسقها العام رياض حجاب، وذلك من أجل مناقشة المرحلة الراهنة وموقف الهيئة من التوسعة في مؤتمر الرياض2.

وقال قيادي في المعارضة السورية لـ “لقدس العربي،” إن اجتماعات داخلية برئاسة رياض حجاب تجري في مقر الهيئة العليا للمفاوضات في الرياض لمناقشة الأوضاع السياسية الراهنة وتحديد رؤيتها حول توسعت الهيئة وفق وجهة نظرها.

وأضاف القيادي الذي طلب عدم الكشف عن اسمه لأسباب خاصة، إن الاجتماع بدأ بوضع رؤية للتوسعة تخص الهيئة والتأكيد على التمسك بقوة في بيان الرياض1، واتخاذ موقف رسمي حيال الرياض2.

وردا على سؤال لـ”القدس العربي” بخصوص الأنباء التي تتردد بشأن استقالة المنسق العام للهيئة رياض حجاب، وترشيح أسماء أحمد عاصي الجربا و المحاميد لرئيسة الهيئة مكان حجاب، نفى القيادي صحة تلك الأنباء، مؤكداً أن المجتمعين استبعدوا الجربا والمحاميد فورا وفق كلامه.

وأوضح القيادي أن أعضاء الهيئة العليا للمفاوضات يستكملون إلى الآن   مناقشاتهم، حيث من المتوقع صدور بيان يتم تحديد موقف الهيئة من التوسعة حال انتهاء الاجتماعات.

يشار إلى أن الهيئة العليا للمفاوضات كانت قد اجتمعت في 21 أغسطس/ آب الماضي، في العاصمة السعودية الرياض مع منصتي القاهرة وموسكو من أجل تقريب وجهات النظر بين أطراف المعارضة السورية وبحث إمكانية تشكيل وفد موحد إلى مفاوضات جنيف المقبلة، إلا أن تلك الاجتماعات فشلت في التوافق حول الرؤى المستقبلة خاصة فيما يتعلق بمصير بقاء الأسد وفق ما أكده معارضين سوريون في ذلك الوقت.

القدس العربي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى