ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

الهيئة العليا للمفاوضات تجتمع في الرياض لمناقشة توسعة الهيئة

بدأت في العاصمة السعودية الرياض،  أمس الأحد، اجتماعات الهيئة العليا للمفاوضات برئاسة منسقها العام رياض حجاب، وذلك من أجل مناقشة المرحلة الراهنة وموقف الهيئة من التوسعة في مؤتمر الرياض2.

وقال قيادي في المعارضة السورية لـ “لقدس العربي،” إن اجتماعات داخلية برئاسة رياض حجاب تجري في مقر الهيئة العليا للمفاوضات في الرياض لمناقشة الأوضاع السياسية الراهنة وتحديد رؤيتها حول توسعت الهيئة وفق وجهة نظرها.

وأضاف القيادي الذي طلب عدم الكشف عن اسمه لأسباب خاصة، إن الاجتماع بدأ بوضع رؤية للتوسعة تخص الهيئة والتأكيد على التمسك بقوة في بيان الرياض1، واتخاذ موقف رسمي حيال الرياض2.

وردا على سؤال لـ”القدس العربي” بخصوص الأنباء التي تتردد بشأن استقالة المنسق العام للهيئة رياض حجاب، وترشيح أسماء أحمد عاصي الجربا و المحاميد لرئيسة الهيئة مكان حجاب، نفى القيادي صحة تلك الأنباء، مؤكداً أن المجتمعين استبعدوا الجربا والمحاميد فورا وفق كلامه.

وأوضح القيادي أن أعضاء الهيئة العليا للمفاوضات يستكملون إلى الآن   مناقشاتهم، حيث من المتوقع صدور بيان يتم تحديد موقف الهيئة من التوسعة حال انتهاء الاجتماعات.

يشار إلى أن الهيئة العليا للمفاوضات كانت قد اجتمعت في 21 أغسطس/ آب الماضي، في العاصمة السعودية الرياض مع منصتي القاهرة وموسكو من أجل تقريب وجهات النظر بين أطراف المعارضة السورية وبحث إمكانية تشكيل وفد موحد إلى مفاوضات جنيف المقبلة، إلا أن تلك الاجتماعات فشلت في التوافق حول الرؤى المستقبلة خاصة فيما يتعلق بمصير بقاء الأسد وفق ما أكده معارضين سوريون في ذلك الوقت.

القدس العربي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى