بقرار من بشار الأسد.. الإفراج عن الصحفي الأردني عمير الغرايبة..ما قصته؟قطر الخيرية تدعم الشمال السوري في إطار حملة “لين متى؟” بقيمة 72 مليون ريال لمواجهة الشتاءما مصير أموال حزب الله بعد إغلاق شركة “الفاضل” للحوالات بدمشقمن سيطيح بالأسد.. إسرائيل أم حلفاؤه أم داعموه؟بالأسماء.. حركة الجهاد الإسلامي تعلن مقتل 9 من كوادرها في غارة إسرائيلية على دمشقتراجع ملحوظ في أسعار زيت الزيتون في سورياحزب العدالة: الجيش التركي مستعد لعملية عسكرية جديدة شمال سورياتعيينات ترامب تزلزل إيران ورسالة خامنئي للأسد تتعلق بالحرب التي لم تأتِ بعد !مصادر خاصة لـ ثقة.. قسد تعتقل 12 شاباً في منبج شرق حلبهل يتحقق حلم توحيد الجيش الحر الذي نادى به جميل الصالح في 2015؟عقوبات أمريكية تطال ضابطاً رفيعاً في جيش نظام الأسد وعائلتهالدفاع التركية: أنقرة تواصل مساعيها لتوطيد العلاقات مع دمشقلماذا تُعتبر المزة هدفاً متكرراً للقصف الإسرائيلي؟منهم سوريون.. إنقاذ 25 مهاجراً قبالة جزيرة كريت اليونانيةما الذي حدث مع الوفد الإيراني برئاسة “لاريجاني” في مطار بيروت؟

اﻷسد يفرض رسوماً جديدة على من يرغب بمغادرة البلاد

اﻷسد يفرض رسوماً جديدة على من يرغب بمغادرة البلاد

أصدر بشار الأسد، قرارا جديدا يقضي بتحصيل رسوم ممن يرغب بمغادرة البلاد، في محاولة لتأمين المزيد من المصادر المالية، في ظل عجز مالي متفاقم يعاني منه النظام.

وبموجب القرار الذي صدر في 15 آذار/مارس الجاري، وأعلن عنه أمس، فإنه على كل من يرغب بالخروج عبر المنافذ الرسمية البرية والجوية والبحرية، أن يدفع المال اعتباراً من بداية شهر نيسان/ أبريل القادم.

وسيتعيّن على كل شخص دفع مبلغ قدره 15 ألف ليرة سورية، في حال أراد الخروج من البلاد عن طريق أحد المطارات المدنية، ومبلغ 2000 ليرة سورية، لمن يغادر سوريا، عن طريق أحد المنافذ البرية والبحرية.

كما يتعيّن دفع 20 ألف ليرة سورية، عن كلّ سيارة خاصة تغادر البلاد عن طريق أحد المنافذ البرية أو عبر الشحن البحري، ولا يشمل المبلغ رسوم الشحن.

ويحاول النظام فرض مبالغ على المسافرين والخارجين والعائدين بشكل مستمر، ويرفع من إتاواته لتعويض نقص الخزانة، وكان ما يسمى “مجلس الشعب” قد أقرّ الشهر الماضي، مشاريع قوانين شملت غرامات على فقدان أو تلف جواز السفر ووثيقة سفر اللاجئين الفلسطينيين.

يشار إلى وجود حالة كبيرة من الهجرة للسوريين الذين يتركون البلاد، بسبب ممارسات النظام، وسوء اﻷوضاع العامة.

Back to top button