كلمات قليلة… وورقة واحدة تغيّر المشهدتحركات غير اعتيادية في أكثر من اتجاهالغسانية تعود إلى الذاكرة من جديدلقاء سياحي في الرياض يحمل إشارات تعاونالرئيس الشرع يلتقي الجالية السورية في بيليم خلال قمة المناخاللجنة الوطنية تحقق في أحداث السويداء وتعرض نتائجها الأحدشرطة سرمدا تفك لغز سرقة مستودع بـ56 ألف دولارمن بين الركام تزهر الحياةالجيش السوري يعيد دمج الضباط المنشقينهيرلي يرى فرصاً للسلام عبر الاستثمارإصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودولية

بأوامر روسية.. تحركات جديدة لميليشيات اﻷسد في ريف حماة والبادية السورية (خاص)

بأوامر روسية.. تحركات جديدة لميليشيات اﻷسد في ريف حماة والبادية السورية (خاص)

تواصل روسيا وإيران إضافة لقوات نظام اﻷسد، تكثيف العمليات العسكرية على منطقة البادية السورية، مع عجزهم عن حل معضلة الهجمات الخاطفة والمتكررة، التي تقف وراءها مجموعات مجهولة؛ يرجّح انتماؤها لتنظيم داعش.

وأكد مصدر خاص لوكالة ثقة اﻹعلامية أن ميليشيات “الدفاع الوطني” التابعة لنظام اﻷسد، قامت خلال اﻷيام القليلة الماضية، بنقل تعزيزات من منطقة السقيلبية بريف حماة الشرقي، إلى البادية.

ويتركز وجود ميليشيات الدفاع في اﻷرياف الشرقية لكل من حماة وحلب وحمص، إضافة إلى محافظتي دير الزور والرقة، حيث تعمل بتنسيق كامل مع الحرس الثوري.

وقال المصدر إن التعزيزات المذكورة انتقلت تحديدا إلى كلّ من منطقتي تدمر شرقي حمص، وبادية الرقة جنوبها.

وأوضح المصدر أن القوات الروسية الموجودة في سوريا، سوف تتولى مسؤولية تسليح كافة الميليشيات التي ستشارك في الحملة.

وتهدف تلك التحركات إلى إطلاق حملة عسكرية جديدة بالمنطقة، بعد تزايد الخسائر الناجمة عن الهجمات المستمرة، وفشل كافة الحملات السابقة، وعجز كل من روسيا وإيران عن تأمين طريق تدمر – السخنة.

يشار إلى أن المنطقة تمثل أهمية مشتركة لموسكو وطهران، حيث وضع الروس أيديهم على الفوسفات، في ريف حمص الشرقي، فيما تهتم إيران بطريق اﻹمداد لميليشياتها نحو لبنان وباقي المناطق السورية.

زر الذهاب إلى الأعلى