غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

بثينة شعبان.. هكذا ستفعل دول عربية مع حكومة الأسد بعد الانتخابات

وكالة ثقة

أعلنت المستشارة الخاصة لرأس النظام بشار الأسد، بثينة شعبان، إن عدة دول عربية قد تعيد النظر في موقفها تجاه العلاقات مع النظام السوري بعد انتهاء الانتخابات الرئاسية.

وصرحت شعبان لوكالة “سبونتيك، اليوم الخميس، إن بعض الدول العربية ستعيد النظر في سياساتها مدركة أن إضعاف سوريا يعني إضعاف العالم العربي كله” على حد وصفها.

وأردفت “نأمل أن تراجع بعض الدول العربية قراراتها تجاه سوريا، ونرجو من الله أنهم قد اكتشفوا أن إضعاف سوريا هو إضعاف للموقف العربي أجمع، وأن قوة سوريا هي قوة للعرب جميعا” على حد قولها

وذكرت: “الشعب السوري اليوم قال كلمته دعما لوحدة سوريا وانتصارها ودعما لقيادة سوريا، وعلى رأسها الرئيس بشار الأسد” حسب زعمها.

وبالأمس قالت، بثينة شعبان، إن “هناك جهودا تبذل لعلاقات أفضل بين حكومة نظام الأسد والرياض وقد نشهد في قادم الأيام نتائج بهذا الموضوع”.

وفي تصريح لإذاعة “شام إف إم” الموالية للنظام، وصفت بثينة شعبان زيارة وزير السياحة التابع للنظام محمد رضوان مرتيني للرياض بأنها “خطوة إيجابية” وأشارت إلى أنها “لم تكن ممكنة قبل سنوات”.

وجاء تصريح بثينة شعبان تعليقا على مشاركة وفد من وزارة السياحة التابعة للنظام السوري أمس بالاجتماع الـ47 للجنة منظمة السياحة العالمية للشرق الأوسط في العاصمة السعودية الرياض.

وفي ردها على الموقف الذي أعلنته أمس خمس دول غربية وصفت انتخابات نظام الأسد بأنها غير نزيهة وغير شرعية، قالت شعبان “لا تهمنا مواقف الدول الغربية، ويهمنا شعبنا أولا وثانيا حلفاءنا وأصدقاءنا، أما الجهات التي أرسلت إرهابيين وتآمرت علينا فلا تهمنا الحملات الإعلامية التي يقومون بها” على حد قولها.

زر الذهاب إلى الأعلى