المفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوعمناشدات لإنهاء خطر قناصي الليرمون9 دول تستأنف علاقاتها الدبلوماسية مع سورياروسيا تستعد لسحب عتادها العسكري من سورياهروب الأسد من سوريا.. تفاصيل مثيرة عن الساعات الأخيرةشادي حلوة ورفاقه.. تملق مستمر أم تكيف مع الواقع الجديد؟إسرائيل تكشف تفاصيل انتشار قواتها في جنوب سورياإليكم موعد عودة التعليم في المدارس والجامعات

بزيارة مفاجئة ..”ماكينزي” يلقي بتصريحات مثيرة عن الوجود الأمريكي شرق سوريا!!

وكالة ثقة

قال قائد القيادة الوسطى الأمريكية، كينيث ماكينزي، إن انسحاب القوات الأمريكية من سوريا أمر يتخذه الرئيس الأمريكي، جو بايدن.
وأكد ماكينزي خلال زيارة غير معلنة إلى مناطق سيطرة “قسد”، أمس الجمعة، أن واشنطن ملتزمة بدعم مليشيات “قسد” في المعركة ضد تنظيم “داعش”، بحسب وكالة “أسوشيتد برس”.

وأضاف الجنرال الأمريكي، في حديث لصحفيين رافقوه خلال الزيارة، “انظروا إلى عربات برادلي ورائي، انظروا إلى القاعدة التي نجلس فيها الآن. أعتقد أنها شهادة قوية جداً على التزامنا”.

وعندما سُئل ماكينزي عن المدة التي ستبقى فيها القوات الأمريكية في سوريا، سرعان ما أجاب أن الأمر متروك للرئيس بايدن.

وزار ماكينزي، أربع قواعد أمريكية في شمال شرقي سوريا، مؤكداً أن قوات بلاده بقيت في سوريا لمحاربة فلول “داعش”، ولذلك “لا يمكن للمسلحين إعادة تجميع صفوفهم”.

وأبدى ماكينزي تفاؤلاً بالخطوة المرتقبة للحكومة العراقية، التي ستستعيد للمرة الأولى نحو 100 عائلة من رعاياها من مخيم “الهول”، الأسبوع المقبل.

وأشار إلى أنها “ستكون الخطوة الأولى من العديد من عمليات إعادة (اللاجئين إلى وطنهم)، وأظن أن ذلك سيكون المفتاح نحو خفض التعداد قاطني مخيم الهول، وبالطبع في مخيمات أخرى في كافة أنحاء المنطقة”.

وشدد الجنرال الأمريكي على أن “الدول بحاجة لإعادة مواطنيها وإعادة دمجهم، وتخليصهم من التطرف عند الضرورة، وجعلهم عناصر منتجة للمجتمع”.

زر الذهاب إلى الأعلى