طلاء جدران أحد السجون.. عمل ممنهج لطمس جرائم الأسد فماهي القصة؟أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشمالي

بيان روما إخفاق في الملف السوري.. إلى أين تتجه اﻷنظار؟

بيان روما إخفاق في الملف السوري.. إلى أين تتجه اﻷنظار؟

وكالة ثقة_ فريق التحرير

أخفق مؤتمر روما في تحقيق تقدم حول الملف السوري، و لم يأت البيان النهائي، اليوم الثلاثاء، والصادر عن 19 دولة بجديد مقارنة بجميع المؤتمرات التي عقدت سابقا.

وأعاد البيان التأكيد على جملة من النقاط منها؛ “الحل وفق قرارات مجلس الأمن”، و”ضرورة الحفاظ على وحدة سوريا”.

ويأتي مؤتمر روما لدول التحالف الدولي ضد “داعش” وحلفاء واشنطن بشأن سوريا، قبيل أيام من جلسة مجلس اﻷمن ليؤكد على ضرورة تلبية الاحتياجات الإنسانية للسوريين.

واعتبر مراقبون أنّ مؤتمر روما مؤشر على رغبة من الإدارة الأميركية الجديدة بحشد حلفائها في مواجهة موسكو والضغط في الملف السوري، قبيل عقد جلسة مجلس الأمن، في 10 تموز/يوليو المقبل.

ومن المفترض أن يبحث في مجلس اﻷمن قرار تمرير المساعدات الإنسانية عن طريق معبر باب الهوى، ومن المتوقع أن ترفع روسيا مجددا ال”فيتو” لوقف تمرير المساعدات.

بالمقابل، فإن عين السوريين في الشمال الخاضع لسيطرة المعـ.ـارضة، تترقب مخرجات اجتماع مجلس الأمن، المرتقب الشهر المقبل، حول تمديد مرور المساعدات الإنسانية من معبر باب الهوى.

ويعتبر معبر باب الهوى، شريان الحياة الرئيسي لشمال غربي سوريا الخارج عن سيطرة النظام.

وحذرت منظمات إنسانية من ان إغلاق المعبر سيؤثر سلبا على أكثر من 4 ملايين سوري من سكان المنطقة والنازحين.

واعتبر محللون أن النظام ومعه روسيا يسعيان إلى كسر الحصار الاقتصادي المفروض من واشنطن وحلفائها، وذلك من خلال نقل دخول المساعدات الإنسانية إلى المعابر الخاضعة لسيطرته، وبالتالي دخول الأموال إلى خزينة النظام.

يشار إلى أنه شارك في الاجتماع، وزراء خارجية كل من الولايات المتحدة وإيطاليا وكندا ومصر وفرنسا وألمانيا واليونان والعراق وأيرلندا واليابان والأردن ولبنان وهولندا والنرويج وقطر والمملكة العربية السعودية وتركيا والإمارات العربية المتحدة والمملكة المتحدة، وممثلون عن جامعة الدول العربية والاتحاد الأوروبي.

زر الذهاب إلى الأعلى