منح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعية

بينهم قيادي بارز.. قتلى من “قسد” بغارة تركية بريف الحسكة

بينهم قيادي بارز.. قتلى من “قسد” بغارة تركية بريف الحسكة

وكالة ثقة

قتل عدد من قوات سوريا الديمقراطية “قسد” وأصيب آخرون بجروح، مساء أمس الاثنين 4 أبريل/نيسان، جرّاء استهداف تجمع لهم بريف الحسكة الشمالي (شمال شرقي سوريا).

وأفادت مصادر مطلعة لوكالة ثقة، أن طائرة مسيرة يرجح أن تكون تركية من نوع “بيرقدار” استهدفت تجمعاً لقوات “قسد” في بلدة راسين شمالي مدينة الحسكة، مساء أمس الاثنين.

وبحسب المصادر فإن الاستهداف آنف الذكر أسفر عن وقوع قتلى وجرحى في صفوف “قسد”، منهم قيادي بارز (لم نستطع معرفة إسمه أو لقبه).

وفي 16 من آذار الماضي، أعلنت وزارة الدفاع التركية، من أن قواتها العسكرية تمكّنت من قتل ثمانية عناصر من قسد خلال محاولتهم التسلل إلى مناطق نفوذها شمال غربي سوريا.

ودائما تستهدف القوات العسكرية التركية مواقع لقسد التي تعتبرها امتدادا لحزب العمال الكردستاني (PKK)، وبدورها ترد قسد باستهداف مناطق نفوذ الجيش الوطني السوري المدعوم من تركيا شمالي حلب.

وتصنف تركيا قوات “قسد” على قوائم الإرهاب لديها.

وكان شن الجيش التركي إلى جانب قوات الجيش الوطني عمليتين عسكريتين ضدها، هما “غصن الزيتون” عام 2018 في منطقة عفرين شمال غربي حلب، و”نبع السلام” شرق الفرات في تشرين الأول 2019.

زر الذهاب إلى الأعلى