بالأسماء.. حركة الجهاد الإسلامي تعلن مقتل 9 من كوادرها في غارة إسرائيلية على دمشقتراجع ملحوظ في أسعار زيت الزيتون في سورياحزب العدالة: الجيش التركي مستعد لعملية عسكرية جديدة شمال سورياتعيينات ترامب تزلزل إيران ورسالة خامنئي للأسد تتعلق بالحرب التي لم تأتِ بعد !مصادر خاصة لـ ثقة.. قسد تعتقل 12 شاباً في منبج شرق حلبهل يتحقق حلم توحيد الجيش الحر الذي نادى به جميل الصالح في 2015؟عقوبات أمريكية تطال ضابطاً رفيعاً في جيش نظام الأسد وعائلتهالدفاع التركية: أنقرة تواصل مساعيها لتوطيد العلاقات مع دمشقلماذا تُعتبر المزة هدفاً متكرراً للقصف الإسرائيلي؟منهم سوريون.. إنقاذ 25 مهاجراً قبالة جزيرة كريت اليونانيةما الذي حدث مع الوفد الإيراني برئاسة “لاريجاني” في مطار بيروت؟روسيا تقترح مواقع جديدة لاجتماعات اللجنة الدستورية السوريةعقوبات أمريكية على 26 شركة مرتبطة بالقاطرجي لدعمها الحرس الثوري الإيراني والحوثيينحزب الله تحت الحصار في سوريا.. تصعيد إسرائيلي وأمريكي وتفتيش روسي صارمزارت دمشق سراً والتقت الأسد.. هل تُعيد غابارد ملف الصحفي أوستن تايس إلى طاولة التفاوض؟

بينهم قيادي بارز.. قتلى من “قسد” بغارة تركية بريف الحسكة

بينهم قيادي بارز.. قتلى من “قسد” بغارة تركية بريف الحسكة

وكالة ثقة

قتل عدد من قوات سوريا الديمقراطية “قسد” وأصيب آخرون بجروح، مساء أمس الاثنين 4 أبريل/نيسان، جرّاء استهداف تجمع لهم بريف الحسكة الشمالي (شمال شرقي سوريا).

وأفادت مصادر مطلعة لوكالة ثقة، أن طائرة مسيرة يرجح أن تكون تركية من نوع “بيرقدار” استهدفت تجمعاً لقوات “قسد” في بلدة راسين شمالي مدينة الحسكة، مساء أمس الاثنين.

وبحسب المصادر فإن الاستهداف آنف الذكر أسفر عن وقوع قتلى وجرحى في صفوف “قسد”، منهم قيادي بارز (لم نستطع معرفة إسمه أو لقبه).

وفي 16 من آذار الماضي، أعلنت وزارة الدفاع التركية، من أن قواتها العسكرية تمكّنت من قتل ثمانية عناصر من قسد خلال محاولتهم التسلل إلى مناطق نفوذها شمال غربي سوريا.

ودائما تستهدف القوات العسكرية التركية مواقع لقسد التي تعتبرها امتدادا لحزب العمال الكردستاني (PKK)، وبدورها ترد قسد باستهداف مناطق نفوذ الجيش الوطني السوري المدعوم من تركيا شمالي حلب.

وتصنف تركيا قوات “قسد” على قوائم الإرهاب لديها.

وكان شن الجيش التركي إلى جانب قوات الجيش الوطني عمليتين عسكريتين ضدها، هما “غصن الزيتون” عام 2018 في منطقة عفرين شمال غربي حلب، و”نبع السلام” شرق الفرات في تشرين الأول 2019.

Back to top button