ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

“تافوري وبولوك” يتفقان على “ضرورة بقاء المعارضة على طاولة المفاوضات

اتفق كل من دايفيد تافوري، المحامي الدولي ومستشار الائتلاف الوطني للعلاقات القانونية في الولايات المتحدة، ودايفيد بولوك مدير مشروع “فكرة” في معهد واشنطن للدراسات الاستراتيجية، على ضرورة بقاء المعارضة السورية على طاولة الحوار في جنيف، وذلك من أجل بقاء استقاء الشرعية من المجتمع الدولي بما فيها روسيا وإيران.

وجاء ذلك خلال برنامج “في المحور” سيبث على قناة أورينت مساء اليوم الأربعاء الساعة 9 مساء، حيث أن ديفيد بولوك أنه من “الخطأ الذهابُ خلفَ الروس كثيراً والأمل في كونِهم شريكاً جيداً في سوريا”.

وأضاف بولوك أن أحد أهم أهدافِ السياسة الأمريكية، هو تجنب أيِ صدامٍ بين القواتِ التركية في سوريا و القواتِ الكردية المحلية.

ومن جهته قال ديفيد تافوري، إن “ما يجب على تركيا فعلُه هو محاربة ُداعش ودعمُ القوات التي تحاربُ داعش على الأرض”، مشيراً إلى أن “أكبر التحديات في سوريا والعراق الآن، هو بناءُ معارضة ٍسنية معتدلة لديها القدرة على تطهيرِ وتأمينِ المناطق المسيطر عليها من داعش”.

ورأى تافوري أنه ليسَ من مصلحة الجميع أنْ تكونَ الاتفاقياتُ الأمنية ُعلنيةً، ولذلك سيتمُ الاتفاقُ على تعهداتٍ أمنيةٍ سريةٍ وبهدوء، وأنه يتم حالياً تشكيل السياسة الأمريكية تجاه إيران، و”أتوقع موقفاً أكثرَ حزماً خاصةً فيما يتعلق بدعمها لمجموعاتٍ مثل حزب الله”.

وعن مصير بشار الأسد رأى ديفيد بولوك أنه لا يعتقد أنَ المحاكمة أو التحقيقَ بشكلٍ قانوني مع الأسد أو نظامِه هو أمرٌ مفيد لصرفِ الوقتِ والجهدِ عليه، فيما رأى تافوري أن أحد الطرق لإحالة الأسد إلى محكمة الجنايات الدولية، هو تمريرُ قرارٍ من مجلس الأمن. وهذا لم يحدث بعد بسبب روسيا”.

وشكك تافوري بإمكانيةِ أنْ تُغادرَ إيران سوريا، أو أنَ عندَها أيُ نيةٍ للمغادرة، إيران تجد في سوريا قاعدةً هامة لها ولتطلعاتِها في المنطقة وعبر العالم، مضيفاً أن معظمُ القوى الغربية التي تهتم بمستقبل سوريا، تعتقد أنَه على الأسد التنازلَ عن السلطة

مصدر الخبر: اورينت نت

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى