وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشماليالشيباني: نسعى لشراكة استراتيجية مع قطرسوريا تعلن استئناف الرحلات الدولية في مطار دمشق الثلاثاء المقبلاتصال هاتفي لتعزيز التعاون بين سوريا وسلطنة عمان

ترامب يثني على التعاون مع روسيا ويشيد باتفاق الهدنة بجنوب سوريا

رأى الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الأربعاء، أن اجتماعه مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، خلال قمة مجموعة العشرين كان علامة طيبة وأظهر أن البلدين يمكنهما العمل معا بشأن قضايا محل اهتمام منهما، مثل وقف إطلاق النار في سوريا.

ترامب وفي مقابلة مع شبكة “سي. بي. إن،” نقلت رويترز مقتطفات منها: قال “أعتقد أننا انسجمنا جيدا جدا. نحن قوة نووية هائلة وهم كذلك أيضا. ليس من المنطقي ألا تكون بيننا علاقة ما”.

وأضاف “وقف إطلاق النار الساري في جنوب سوريا مثالا على الإيجابيات التي أثمر عنها اللقاء مع بوتين”.

وأردف الرئيس الأمريكي أن “وقف إطلاق النار صامد منذ 4 أيام، مشيراً إلى اتفاقات سابقة مماثلة لم تصمد، مرجعاً ذلك إلى “أن من أبرم الاتفاق هما الرئيس بوتين والرئيس ترامب ولذلك هو صامد”.

وكان اتفاق وقف إطلاق النار في جنوب سوريا، قد بدأ منتصف نهار الأحد الماضي بالتوقيت المحلي، ويشمل محافظات السويداء ودرعا والقنيطرة، حيث أُعلن عن هذا الاتفاق يوم الجمعة، بعد اجتماع عُقد في مدينة هامبورغ الألمانية بين ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، على هامش قمة “مجموعة العشرين”.

هذا ولم تنشر الدول الراعية للاتفاق بعد خريطة رسمية توضح حدود المناطق المشمولة باتفاق خفض التصعيد جنوب سوريا، إلا أن المناطق المحررة في محافظتي درعا والقنيطرة شهدت هدوءاً نسبياً، تخلله خروقات محدودة، بواقع 30 خرقاً وفق تأكيد مكتب توثيق خروقات الهدنة في جنوب سوريا، تمثلت بقصف بقذائف الهاون والأسطوانات المتفجرة وراجمات الصواريخ.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى